بعد غياب 3 أعوام.. الاتفاق يتحدى القادسية تاريخ مواجهات الاتفاق والقادسية قبل ديربي الشرقية اليوم القصاص من مواطن قتل آخر بطعنات حادة في نجران التعاون يسعى لحسم المواجهة الأولى ضد الخلود مشاهد تخطف الأنظار لأجواء رفحاء أثناء هطول الأمطار الفتح يبحث عن فوز غائب ضد الفيحاء يوناني لديربي الشرقية.. حكام مباريات اليوم بدوري روشن وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية للجبيل وينبع حالة مطرية غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ 8 مساء الهيئة الملكية لمحافظة العلا تعلن اكتشاف فريد من نوعه لقرية أثرية
شهدت اليمن اليوم اشتباكات عنيفة بين قوات حزب المؤتمر الشعبي التابعة للرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، وميليشيات الحوثي الإيرانية في منطقة الحصبة بصنعاء.
وفي سياق متصل، انتشرت قوات حزب المؤتمر الشعبي بشكل مكثف في إب وذمار بعد طرد ميليشيات الحوثي الإيراني.
كما استحدثت قوات حزب المؤتمر الشعبي نقاط تفتيش في شوارع محافظة الحديدة.
وكان اليمن اليوم على موعد مع نجاح القوات الموالية للرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، في السيطرة على مواقع عدة في العاصمة صنعاء، بعد اشتباكات مسلحة مع ميليشيا الحوثي.
وسيطرت القوات على مباني سفارات السعودية والإمارات والسودان، كما طردت ميليشيا الحوثي منها، بحسب سكاي نيوز.
وأيضًا، سيطرت قوات صالح، على دار الرئاسة، ووزارة الدفاع، والبنك المركزي، ووزارة المالية، وجهاز الأمن القومي في صنعاء القديمة، ومبنى التلفزيون الرسمي الذي كان في قبضة الحوثيين، ومطار العاصمة صنعاء.
ودعا الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، الشعب اليمني للانتفاض ضد الميليشيا الحوثية.
كما دعا الرئيس السابق للحوار مع دول الجوار بعد انتهاء القتال مع الحوثيين، مشددًا على ضرورة إنهاء كافة الميليشيات العاملة على الأرض اليمنية.
كما طالب صالح بوقف متبادل لإطلاق النار مع ميليشيات الحوثي.
واشتعلت اليمن وتحديدًا صنعاء منذ ساعات الفجر الأولى يوم السبت بين ميليشيات الحوثي، وقوات حزب المؤتمر الشعبي العام الموالي للرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح.
وسيطرت قوات “المؤتمر”، مدعومة بفصائل قبلية على مطار العاصمة اليمنية، فضلاً عن مبانٍ حكومية عدة كانت سقطت في يد ميليشيات الحوثي بعيد انقلابها على الشرعية، كالجمارك والمالية، بالإضافة إلى وكالة سبأ الحوثية، ومبنى التلفزيون بحسب “العربية”
ووسط تلك الاشتباكات العنيفة هدد زعيم ميليشيا الحوثي بفرض الأمن بالقوة، ووصف قوات المؤتمر بالميليشيات، وما تقوم به بالاعتداءات السافرة، كما دعا صالح إلى التعقل، والتراجع.