الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
نفَّذت وزارة الداخلية، اليوم، حكم القتل قصاصاً بأحد الجناة في مدينة أبها بمنطقة عسير؛ لإقدامه على قتل مواطن بسلاح ناري إثر خلاف بينهما.
وجاء في بيان الداخلية:
قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى …) الآية، وقال تعالى (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ).
أقدم / خالد بن عبدالله بن حمود العمراني – يمني الجنسية – على قتل / جابر بن بحش بن رافع القحطاني – سعودي الجنسية – وذلك بإطلاق النار عليه؛ مما أدى إلى وفاته بسبب خلاف بينهما.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه والحكم عليه بالقتل قصاصاً وتأجيل استيفاء القصاص لحين بلوغ القصار من الورثة وأُيد الحكم مرجعه، ثم ألحق بصك الحكم ثبوت بلوغ ورشد القصار من ورثة القتيل ومطالبتهم مع بقية الورثة باستيفاء القصاص، وأيد ذلك من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه بحق الجاني المذكور، وتم تنفيذ حكم القتل قصاصاً بالجاني / خالد بن عبدالله بن حمود العمراني – يمني الجنسية – اليوم الثلاثاء الموافق 1 / 4 / 1439هـ في مدينة أبها بمنطقة عسير.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.