الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل الشباب يكشف آخر تطورات إصابة كاراسكو
إذا كنت تلاحظ أن طفلك يشكو من صعوبات في تذكّر الكلمات والدروس التي تعلّمها في أولى سنواته بالمدرسة؛ يمكنك دعم ذاكرته عن طريق تشجيعه على القراءة بصوت مسموع. هذه النصيحة خلاصة دراسة أجراها باحثون من جامعة واترلو الكندية، وتوصلت إلى أن الأنشطة المصاحبة لتعلّم اللغة والكلمات تحسّن الذاكرة، ويتضمن ذلك الكتابة والقراءة بصوت مرتفع.
وبحسب الأبحاث تبين أن النشاط المزدوج المصاحب لعملية تعلّم الكلمات، مثل كتابة الكلمات أو القراءة بصوت مرتفع يزيد من القدرة على تخزينها في الذاكرة، واستدعائها بسهولة.
ونُشرت نتائج الدراسة في مجلة “ميموري”، وقام فريق البحث باختبار عدة طرق وأنشطة ذات صلة بتعلّم اللكمات لمعرفة أيها أفضل للذاكرة، منها القراءة بصوت غير مسموع، والاستماع إلى شخص آخر يقرأ، والاستماع إلى تسجيل صوتي للنص المقروء، والقراءة بصوت مرتفع.
وأظهرت النتائج أن قراءة الطفل بصوت مرتفع تساعده على تذكّر ما قرأ وتعلّم الكلمات الجديدة، وأن كتابة الكلمات التي قرأها من الأنشطة الإيجابية التي تدعم الذاكرة.