القبض على مواطن لنشره إعلانات حملات حج وهمية ومضللة بمكة المكرمة
فريق البلسم الطبي يصل سوريا استعدادًا لإجراء 95 عملية جراحية
وظائف شاغرة لدى معهد الطاقة
الجوازات تبدأ بإصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة إلكترونيًا للمقيمين العاملين خلال الحج
التعاون يغادر دوري أبطال آسيا 2 بخسارته من الشارقة الإماراتي
البحر الأحمر الدولية تكشف عن “لاحق”.. أول جزيرة سكنية خاصة للعيش برفاهية في المملكة
استشهاد 13 فلسطينيًّا في قصف إسرائيلي على بيت لاهيا ورفح
على أرض المملكة.. يتجسّد تحدي الأبطال في بطولة سباق الفورمولا1
السديس يهنئ منسوبي ومنسوبات الرئاسة بتفريغهم لملاك شؤون الحرمين
بتوجيه وزير الداخلية.. ترقية 10112 فردًا من منسوبي حرس الحدود
تعكف وزارة التعليم، على مشروع إدراج الإنتاج الأدبي السعودي وحياة الأدباء السعوديين في المناهج الدراسية، ضمن خطتها في تطوير ومراجعة الكتب المدرسية، بما يعكس الصورة المشرِّفة للأدب والأدباء السعوديين، ويعزز الشخصية السعودية وفقًا لما جاء في رؤية المملكة 2030.
ووقَّعت شركة تطوير للخدمات التعليمية في هذا الشأن، اتفاقَ تعاون مع كرسي الأدب السعودي في جامعة الملك سعود، لتضمين الكتب المدرسية الإنتاج الأدبي السعودي؛ تعزيزًا لجهود الأدباء السعوديين البارزين، وتعريف الطلاب والطالبات بهم وبإنتاجهم.
وتم على إثر ذلك، قيام تطوير التعليمية، بالتعاون مع كرسي الأدب السعودي، بعقد ورشة عمل حضرها معالي وزير التعليم، وشارك فيها نخبة من المتخصصين من مختلف مناطق المملكة؛ بغية وضع المعايير اللازمة لاختيار الأدباء السعوديين وإنتاجهم الفكري المناسب لتضمينها في الكتب الدراسية.
واعتبرت تطوير التعليمية، أنَّ حضور الأدباء السعوديين في المناهج الدراسية عبر مراحل التعليم العام خطوة تربوية مهمة على اعتبار أن الأدباء وإنتاجهم الفكري مرآة صادقة لحياة الشعوب وشاهد على ثقافتها وتطورها، مشيرة في الوقت ذاته إلى أنه سيتم تقديم صورة كاملة للأدب والأدباء السعوديين في جميع المراحل الدراسية وفقًا للواقع المعاصر وبما يخدم العملية التعليمية والتربوية.
وفيما لا تزال الآلية التي سيتم بموجبها اختيار الأدباء ونصوصهم الأدبية التي ستحتضنها المناهج الدراسية تحت الإعداد، قالت مصادر تربوية: إنه سيكون هناك تنوع في اختيار الأدباء المتميزين، وقد يعتمد الانتقاء إلى حد كبير على الإسهام الوطني بالدرجة الأولى وقوة السيرة الذاتية وما تحمله من جوانب مختلفة لمحطات تاريخية متنوعة في حياة كل أديب، وكذلك التنوع في المضمون والحقبة الزمنية التي عاش فيها، والانتشار الإقليمي والعالمي للإنتاج الأدبي، ووفقًا لمعايير دقيقة بحيث يكون لكل سنة دراسية خصوصية وفقًا للمستويات العمرية.
يُذكر أنَّ تطوير التعليمية، مملوكةٌ بالكامل للدولة وتتواصل مع عدد من الجهات في تطوير المنهج شملت:
وتسعى تطوير التعليمية إلى إعداد محتوى تعليمي ثري وموثوق يسهم في بناء الشخصية المتكاملة، ويعزز الانتماء الوطني والافتخار بإنجازات الوطن.