علاج جديد محتمل للصلع الوراثي لقطات توثق هطول أمطار الخير على جازان وعسير يوتيوب يواجه الصور المضللة بإجراءات صارمة عملية نوعية.. إحباط تهريب 79 ألف قرص مخدر بجازان أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان وزارة الصناعة تُطلق برنامج التدريب التعاوني للطلاب الجامعيين جامعة الحدود الشمالية تُعلن عن وظائف أكاديمية شاغرة لجنة البنوك السعودية الإعلامية: احذروا منتحلي المؤسسات الخيرية والشخصيات الاعتبارية وكالة الأنباء السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع “نوفا” الإيطالية لأول مرة من 13 عامًا.. جنبلاط في قصر الشعب بدمشق
يخصص جناح مجلس التنمية السياحية بمنطقة عسير بملتقى ألوان السعودية الذي يدشن غدًا، في نسخته السادسة في مركز الرياض الدولي للمعارض والمؤتمرات، أحد أركانه لصور صاحب السمو الملكي الأمير منصور بن مقرن نائب أمير المنطقة ومرافقيه – رحمهم الله – شهداء تحطم المروحية التي كانت تقلهم خلال جولتهم الشهر الماضي على عدد من مشروعات المنطقة.
صرح بذلك مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أمين عام مجلس التنمية السياحية بالمنطقة المهندس محمد العمرة، مؤكدًا أن ذلك يأتي عرفانًا لسموه ومرافقيه بتوجيه من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد أمير منطقة عسير رئيس مجلس التنمية السياحية.
وكشف في الوقت ذاته أن الجناح سيشهد أيضًا إطلاق مشروع “أبها عاصمة السياحة العربية ٢٠١٧ م من السماء” والذي تبناه المجلس ونفذه الفنان الفوتوغرافي أحمد حاضر، والذي وثق أبرز معالم المدينة وهي التي احتفت هذا العام بلقب عاصمة السياحة العربية الذي فازت به بعد منافسة مع عدد من المدن العربية، مع تصميم يظهر هوية عسير والقط العسيري الذي أعلنت منظمة اليونيسكو عن إدراجه في قائمتها للتراث الثقافي غير المادي”.
بدوره، أبان مدير التسويق والبرامج بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني نائب أمين عام مجلس التنمية السياحية مشبب القحطاني أن الجناح سيتواجد به الفنانان إبراهيم فايع الألمعي وحسين محيي لتقديم الأعمال التشكيلية وأعمال النحت.
وعن إجمالي عدد الصور المتواجدة بالجناح، قال إنها تبلغ ٣٥ صورة شارك بها عدد من فناني وفنانات المنطقة”.
يذكر أن مجلس التنمية السياحية بالمنطقة قد دعا الفنانين والفنانات للمشاركة في الجناح، واختار أبرز الأعمال التي وصلت له عبر لجنة مختصة، حيث رأى أن الجناح فرصة للتعريف بالمقومات السياحية التي تتمتع بها عسير من مواقع تراثية وطبيعية وثقافية وحضارية، في ظل السعي للحضور في مثل هذه الملتقيات التي تحظى بأهمية كبيرة نظير ما تشهده من إقبال من مختلف شرائح المجتمع.