مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
كشفت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونسيف)، أمس الجمعة، أن 18 طفلًا كانوا يصابون بفيروس نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) كل ساعة، خلال العام الماضي، وهو ما يشير إلى ضعف التقدم على صعيد حماية أطفال العالم من الفيروس المسبب الإيدز.
وتشير توقعات اليونيسيف، وفقًا لأحدث إحصاءاتها لعام 2017، والتي أعلنتها بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الإيدز، إلى أنه إذا استمر المعدل الحالي فستكون هناك 3.5 مليون حالة إصابة جديدة بالفيروس بين فئة المراهقين بحلول عام 2030.
وبحسب اليونيسيف، كان هناك نحو 37 مليون شخص مصابين بفيروس نقص المناعة المكتسبة في أنحاء العالم العام الماضي.
ومن بين المصابين 2.1 مليون في سن المراهقة، بزيادة بنسبة 30 في المائة عن عام 2005، في حين توفي 120 ألف طفل تقل أعمارهم عن 14 عاماً لأسباب مرتبطة بالإيدز.
ويواجه الأطفال المصابون الذين تقل أعمارهم عن أربع سنوات الخطر الأكبر مقارنة بالفئات العمرية الأخرى.
وقالت الدكتورة تشو لو رئيسة قطاع الإيدز في اليونيسيف: “عدوى الإيدز لم تنته. لا تزال تمثل خطراً على حياة الأطفال والصغار”.
ونقلت رويترز عن لو قولها: “ليس مقبولا أن نظل نرى هذا العدد الكبير من الأطفال يموت جراء الإيدز، وألا نرى تقدماً يذكر لحماية المراهقين من العدوى”.
وقالت اليونيسيف: إن حالات الوفيات بين المراهقين حدثت كلها تقريباً في منطقة أفريقيا جنوبي الصحراء، مشيرة إلى أن أعداد الإصابة بين الفتيات أكبر منها بين الذكور.