لقطات من صلاتي التراويح والتهجد في أول ليلة من العشر الأواخر بالمسجد الحرام
الشؤون الإسلامية توزع 240 ألف نسخة من المصحف الشريف لزوار ومرتادي ميقات ذي الحليفة
5 أبواب رئيسة تُيسّر دخول ضيوف الرحمن إلى المسجد الحرام في رمضان
“المفالت”.. وجبة سحور رمضانية وتقليد متوارث في جازان
واتساب يطلق تحديثًا لتحسين تجربة الدردشات الجماعية
هواوي تسعى لتجاوز الحظر الأمريكي بخطوة غير مسبوقة
استئصال اللوزتين يعالج مشاكل النوم لدى الطفل
مدرب الصين بعد الخسارة بثنائية: الأخضر كان الأفضل
شاهد.. إحراق مركز لتسلا والجاني يترك رسالة غامضة
رينارد: سعداء بالفوز وكان علينا استغلال الفرص
أصلحت شركة أبل خللًا في نظامها الإلكتروني “هومكيت” الذي كان قد سمح للغرباء بالتحكم في أجهزة المنزل الذكية، مثل أقفال الأبواب والأنوار.
وظهر العطب الإلكتروني في أحدث نسخة من نظام تشغيل الهواتف الذكية لأبل “أي أو إس 11.2″، وهو ما سمح للمجرمين بفتح أبواب المنازل المتصلة بالإنترنت.
واكتشف باحث إلكتروني العطب في تقريرٍ نشره موقع “ناين تو فايف ماك” المختص في أخبار منتجات أبل.
وقالت شركة أبل: إنها عطّلت الآن خاصية اتصال المستخدمين المشتركين عن بُعْد في هومكيت كحل مؤقت للمشكلة.
ويسمح نظام هومكيت لأجهزة أبل التي تعمل بنظام التشغيل إي أو إس بالتحكم في أجهزة المنزل وأدواته المتصلة بالإنترنت التي تنتجها عدة شركات.
ولا يحتاج المستخدمون تحديثَ البرنامج على أجهزتهم، لأن إصلاح العيب جرى تثبيته مباشرة على خوادم أبل الرئيسية.
ومع ذلك، ستتوقف بعض خواص هومكيت مؤقتًا عن العمل.
وقال موقع ناين تو فايف ماك: إن للعطب “تداعيات خطيرة”؛ لكنه شدد على أنه “من الصعب” استغلالها.
وفي بيانٍ، قالت أبل: “المشكلة التي أصابت مستخدمي هومكيت الذي يعمل بنظام أي أو إس 11.2 جرى حلها”.
وأضافت: أن “عملية الإصلاح تسببت في تعطيل خاصية اتصال المستخدمين المشتركين عن بُعْد، التي ستعود للعمل في تحديث للبرنامج، في بداية الأسبوع المقبل”.
وواجهت الشركة انتقادات في الآونة الأخيرة بعدما اكتشفت أن عددًا من إصدارات برامجها يحتوي على عيوب خطيرة.
وفي أكتوبر، اكتشف كثير من المستخدمين أن الحرف “أي” استبدل بالحرف “إيه” ورمز آخر عندما أجروا تحديثًا لنسخة أي أو إس 11.
وفي نوفمبر، اكتُشف خلل كبير في نظام “ماك أو إس هاي سييرا”، النسخة الأحدث لأبل، جعل من الممكن الدخول على أجهزة ماك دون كلمة مرور.
لكن الشركة قدمت اعتذارها، قائلة: إن “عملاءنا يستحقون (خدمات) أفضل”.