المركزي الروسي يرفع سعر اليورو ويبقي أسعار الدولار واليوان دون تغيير أبرز أعماله الأماكن .. رحيل الموسيقار السعودي الشهير ناصر الصالح وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنقذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا بنسبة 0.1% إلى 2795.92 دولار للأوقية مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري الشقيق أمطار وغبار ورياح نشطة على 6 مناطق منافس لديب سيك.. علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي 22 وظيفة شاغرة بفروع وزارة الطاقة
أصلحت شركة أبل خللًا في نظامها الإلكتروني “هومكيت” الذي كان قد سمح للغرباء بالتحكم في أجهزة المنزل الذكية، مثل أقفال الأبواب والأنوار.
وظهر العطب الإلكتروني في أحدث نسخة من نظام تشغيل الهواتف الذكية لأبل “أي أو إس 11.2″، وهو ما سمح للمجرمين بفتح أبواب المنازل المتصلة بالإنترنت.
واكتشف باحث إلكتروني العطب في تقريرٍ نشره موقع “ناين تو فايف ماك” المختص في أخبار منتجات أبل.
وقالت شركة أبل: إنها عطّلت الآن خاصية اتصال المستخدمين المشتركين عن بُعْد في هومكيت كحل مؤقت للمشكلة.
ويسمح نظام هومكيت لأجهزة أبل التي تعمل بنظام التشغيل إي أو إس بالتحكم في أجهزة المنزل وأدواته المتصلة بالإنترنت التي تنتجها عدة شركات.
ولا يحتاج المستخدمون تحديثَ البرنامج على أجهزتهم، لأن إصلاح العيب جرى تثبيته مباشرة على خوادم أبل الرئيسية.
ومع ذلك، ستتوقف بعض خواص هومكيت مؤقتًا عن العمل.
وقال موقع ناين تو فايف ماك: إن للعطب “تداعيات خطيرة”؛ لكنه شدد على أنه “من الصعب” استغلالها.
وفي بيانٍ، قالت أبل: “المشكلة التي أصابت مستخدمي هومكيت الذي يعمل بنظام أي أو إس 11.2 جرى حلها”.
وأضافت: أن “عملية الإصلاح تسببت في تعطيل خاصية اتصال المستخدمين المشتركين عن بُعْد، التي ستعود للعمل في تحديث للبرنامج، في بداية الأسبوع المقبل”.
وواجهت الشركة انتقادات في الآونة الأخيرة بعدما اكتشفت أن عددًا من إصدارات برامجها يحتوي على عيوب خطيرة.
وفي أكتوبر، اكتشف كثير من المستخدمين أن الحرف “أي” استبدل بالحرف “إيه” ورمز آخر عندما أجروا تحديثًا لنسخة أي أو إس 11.
وفي نوفمبر، اكتُشف خلل كبير في نظام “ماك أو إس هاي سييرا”، النسخة الأحدث لأبل، جعل من الممكن الدخول على أجهزة ماك دون كلمة مرور.
لكن الشركة قدمت اعتذارها، قائلة: إن “عملاءنا يستحقون (خدمات) أفضل”.