عرض عسكري وتمرين ميداني في حفل تخريج 2375 خريجًا من منسوبي حرس الحدود
صلاة القلق تفوز بـ البوكر
فضول.. ترامب يلتقي بطل فضيحة تطبيق سيغنال
الاتحاد الأوروبي يخطط للتخلص من الوقود الروسي
ضبط 1728 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
بعد 47 يومًا.. عمر السومة يعود لهز الشباك بدوري روشن
في الشوط الأول.. التعاون يتقدم على الرائد بثلاثية
الفيحاء يخطف التعادل مع العروبة
بثنائية.. العروبة يتقدم على الفيحاء في الشوط الأول
لأول مرة منذ أزمة النصر.. رافع الرويلي يُشارك مع العروبة
نشر مدير أبحاث الفيسبوك ديفيد جينسبيرغ وعالم الأبحاث مويرا بورك منشوراً تناولا فيه أسئلة حول تأثير الفيسبوك على المزاج الشخصي لرواد مواقع التواصل الاجتماعي، كاشفَين عن بعض المعلومات المقنعة.
ووفقًا لشبكة “CNBC” الأميركية، فإن المنشور عرض تجربة لطلاب جامعة ميشيغان، والذين تم استخدامهم عشوائياً لقراءة منشورات مختلفة لموقع التواصل الاجتماعي لمدة 10 دقيقة، لإظهار مدى تأثيره بشكل مباشر على الطابع الخاص بالإنسان وحياته وحالته المزاجية. وكانت نتيجة التجربة أن هؤلاء الذين تعرضوا لمنشورات فيسبوك ظلوا في مزاج أسوأ مع نهاية اليوم، مقارنة بالطلاب الذين يتفاعلون بشكل رئيسي مع أصدقائهم، سواء عن طريق منشوراتهم أو الدردشة الخاصة”.
ووجدت دراسة من جامعة كاليفورنيا في سان دييغو وييل أن الناس الذين نقروا على حوالي 4 أضعاف الروابط والتي ينقرها الشخص العادي، يعانون من حالة مزاجية سيئة، وهو الأمر الذي من الممكن أن يؤدي في نهاية المطاف ببعض الحالات إلى الخلل النفسي الكامل.
وسعى فيسبوك من خلال جهوده البحثية مع جامعة كارنيجي ميلون، إلى الحصول على مزيد من التبصر، ووجد أن “الأشخاص الذين أرسلوا أو تلقوا المزيد من الرسائل والتعليقات يعانون من خلال اجتماعي، إضافة إلى أمراض نفسية مثل الاكتئاب والوحدة”.
وأشار مسؤولو فيسبوك إلى أن استخدام الموقع للتواصل الاجتماعي والتفاعل مع الناس – بدلًا من مجرد “التصفح”، يخلق تأثيرًا إيجابيًا على الناس وحياة المستخدمين وحالتهم المزاجية.