طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
بعد اكتشاف ربيع الحرات الغربية، في شرق ساحل عسير، من قبل عشاق السفر والترحال، تداول البعض ربيعها الساحر على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، ليبدأ الزوار والسياح في التوافد إليها رغم صعوبة الطرق الموصلة إليها وغير الممهدة.
ولكن يبدو أن هناك معاناة أخرى ستظهر لهذه الطبيعة الخلابة من بعض الزوار والسياح متمثلة في العبث بالغطاء النباتي، وترك النفايات مما ينعكس سلبًا على هذه الأماكن الطبيعة الساحرة البكر.
وخص المصور وعضو طقس منطقة عسير، رشود الحارثي، مكتشف الحرات الغربية وربيعها في ساحل عسير، صورًا لـ”المواطن“، توضح ما وصلت إليه المنطقة المذكورة من عبث ورمي للنفايات.
وتحدث الحارثي عما شاهده من عبث خلال أيام بسيطة من اكتشافها، وقال: إن “رمي النفايات خطر شائع يمكن للمرء أن يشهده في جميع المتنزهات، سواء الطبيعية أو المنتزهات والحدائق العامة، ورمي هذه النفايات ليس مشكلة جمالية فحسب، وإنما مشكلة بيئية لها عواقب وخيمة يمكن أن تستمر لعقود”.
ولفت إلى أن المواد البلاستيكية تستغرق سنوات، كما أن النفايات تتسبب بالضرر على صحة الإنسان والسلامة العامة وكذلك على البيئة، كما يساهم في تسمم الحيوانات وقتل الحياة المائية بشكل مباشر عن طريق الاختناق.
ورأى الحارثي أن الإهمال والكسل، وغياب الملكية والشعور بالانتماء للمنطقة ضمن أسباب المشكلة، إضافة إلى غياب العقوبات الحقيقية وتطبيق التشريعات، وغياب الضغط الاجتماعي والمعرفة بالآثار البيئية المترتبة على رمي النفايات.
غير معروف
عدم غرس القيم في الفرد منذ الصغر تكون هذه عواقب..
قارن بين الفرد قي اليابان وعندنا..
زائر
يا حي كيف يغرس وهو اصلا لا يعرف الغرس لنفسه باقي يغرس لذريته..
السبب طبعا بالمقام الأول والأخير التعليم …
….التعليم لا يرتقي إلى مستوى دول
أخرى..ولا اقول دول متقدمة