13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وغلق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عاماً
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
كشف مارك بومبيو، رئيس مكتب الاستخبارات المركزية في الولايات المتحدة“CIA”، عن مخطط إيراني جديد لاستهداف القوات الأميركية في العراق، مؤكدًا أنه بعث برسالة تهديد شديدة اللهجة إلى قاسم سليماني المبعوث العسكري للحرس الثوري الإيراني في العراق.
وبحسب شبكة “سبوتنيك” الروسية، فإن بومبيو أكد خلال حديثه في منتدى الدفاع الوطني “ريغان”، أنه “بعث برسالة إلى سليماني والقادة الإيرانيين، أعرب خلالها عن قلق الولايات المتحدة إزاء تأثير إيران المتزايد في العراق”، مضيفًا “ما كنا نتحدث عنه في هذه الرسالة هو أننا سنحمله وإيران مسؤولية أي هجمات على المصالح الأميركية في العراق من قبل القوات الخاضعة لسيطرتهم“.
وأضاف بومبيو الذي كشف أيضًا عن تجهيزات سرية من جانب الحرس الثوري الإيراني لاستهداف مصالح وعناصر أميركية بالعراق، “نريد أن نتأكد من أنه هو والقيادة في إيران تفهم ذلك بطريقة واضحة مثل الشمس“.
ووفقا لمدير وكالة الاستخبارات المركزية، رفض سليماني فتح الرسالة، غير أن الهدف الرئيسي وهو توجيه تهديد صريح لإيران قد وصل إلى عناصر الحرس الثوري الإيراني بشكل واضح.
وفي أكتوبر، حذر سليماني القادة الأكراد في العراق من الانسحاب من مدينة كركوك والسفر إلى كردستان العراق للقاء القادة الأكراد قبل الحملة العراقية الرامية إلى استعادة محافظة كركوك من الأكراد.
وتنظر الولايات المتحدة التي توصلت إلى مراسلات سرية بين الحرس الثوري الإيراني وعناصر العسكرية في العراق، إلى الدور المتنامي للملالي في البلاد على أنه تهديد صريح لأمن واستقرار المنطقة بشكل عام، كما أنه يقوض التحركات والمساعي الدولية لمكافحة الإرهاب واستعادة المدن العراقية من قبضة المتطرفين.
يذكر أن إيران كثفت من وجودها غير الشرعي في العراق، على خلفية حماية بعض مكتسبات العناصر الإرهابية في البلاد، إضافة إلى رغبتها في استمرار نفوذها العسكري في البلاد حتى في ظل رفض واضح من جانب بغداد لأدوار طهران المشبوهة في البلاد.