ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي
سلوت يُشبه محمد صلاح برونالدو
عبور 25 شاحنة إغاثية سعودية جديدة منفذ نصيب لمساعدة الشعب السوري
موعد مباراة الأهلي ضد الغرافة والقنوات الناقلة
الرياض والقصيم والشرقية لهم النصيب الأكبر من الأمطار
التشكيل المثالي للجولة الـ20 بدوري روشن
كريم بنزيما يخطف نجومية الجولة الـ20
موعد مباراة النصر ضد بيرسبوليس والقنوات الناقلة
رئاسة الحرمين تدشن الخطة التشغيلية لموسم رمضان بـ 10 مسارات و120 مبادرة
الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أسقط قرار مجلس النواب الأميركي، الموافقة على مشروع قرار يلزم وزارة الخزانة بأن تنشر قائمة من أصول وأموال القادة الإيرانيين، وعلى رأسهم المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، الستار عن الحجم الحقيقي لثرواتهم، التي تستغلُّ في دعم ونشر الإرهاب.
ويسيطر المرشد الأعلى الإيراني، على مؤسسة عملاقة تدير أنشطة متشعبة، تعرف باسم “هيئة تنفيذ أوامر الإمام”، أو اختصارًا “ستاد”، وهي هيئة لمصادرة العقارات والأراضي دون وجه حق، تضع تحت تصرفه الشخصي ما يقترب من 100 مليار دولار بين ثروة في حسابات سرية وأصول، غير خاضعة للرقابة تقريبًا، منذ العام 1989.
وفي عهد خامنئي، استولت هذه المؤسسة على آلاف العقارات والأفدنة، التي تخص مواطنين إيرانيين من أقليات دينية تنكيلاً بهم، أو من يعيشون في الخارج بحجة أنها مهجورة، من خلال ادعاءات كاذبة في معظم الأحيان، لتلجأ بعد ذلك إلى بيع العقارات المستولى عليها في مزادات علنية، والاحتفاظ بقيمتها في حسابات سرية، أو مساومة أصحابها من أجل ابتزازهم، والحصول منهم على أكبر قدر ممكن من الأموال، وأحيانًا ما تحتفظ بملكيتها للعقارات.
وتحولت “ستاد” خلال السنوات الأخيرة، إلى إمبراطورية اقتصادية عملاقة يسيطر عليها شخص واحد هو خامنئي، وبلغت قيمة أصولها على الأقل 95 مليار دولار.
يذكر أنَّ المرشد الحالي في إيران يملك مفاتيح السياسة والدين، بل وامتدت يداه إلى الاقتصاد في عدد من الأنشطة والمؤسسات، التي تضع بين يديه عشرات المليارات من الدولارات، ما يوفر له العمل باستقلال عن ميزانية الدولة، في بلد يعاني بسبب عقوبات اقتصادية قادت إليها سياسات طهران وأنشطتها المريبة والمهددة للأمن إقليميًا ودوليًا.
ابو عبدالعزيز
مجرم قاتل لص …….الخ ويقول انه سيحرر القدس بقتل وتشريد العراقيين والسوريين واللبنانيين واليمنيين والافغان