إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
ربما ظل السؤال الأبرز منذ تولي الرئيس الأميركي دونالد ترامب مقاليد الحكم في الولايات المتحدة يناير الماضي، هو استخدامه المستمر لمنصات التواصل الاجتماعي، وبالأخص حسابه على موقع التدوين القصير “تويتر”، والذي يعد إحدى الأدوات الرئيسية للرئيس الأميركي في التعامل مع كافة الأوضاع والقضايا التي تتعلق ببلاده أو ربما الأحداث العالمية.
وبعد مرور ما يقرب من عام كامل على تولي ترامب مقاليد البيت الأبيض، جاء الرد على هذا السؤال عبر المنصة الإعلامية الاجتماعية المفضلة للرئيس الأميركي، حيث أكد عبر حسابه على تويتر: “استخدم مواقع التواصل الاجتماعي ليس لأنني أحبها، ولكن لأنها الوسيلة الوحيدة لمواجهة وسائل الإعلام غير الحيادية والأمينة، والتي كثيرا ما يشار إليها باسم وسائل الإعلام للأخبار الوهمية”.
وحاول الرئيس الأميركي إعلان مدى غضبه عبر الطريقة التي تتناول المواقع العالمية والتقارير الإعلامية المتخصصة في بلاد لأخبار الإدارة الأميركية، حيث قال ترامب: “إنها تستخدم مصادر زائفة وغير موجودة أكثر من أي وقت مضى”، مشيرًا إلى أن “العديد من القصص والتقارير هي محض خيال خالص”.
ومن المعروف أن العديد من وسائل الإعلام الأميركية، والتي تخضع لسيطرة مباشرة من جانب الحزب الديمقراطي في الولايات المتحدة، تسخر موادها الصحفية من أجل مهاجمة الرئيس الأميركي وقراراته بشكل مستمر.
يذكر أن الرئيس الأميركي اعتاد استخدام مواقع التواصل الاجتماعي بشكل يفوق أقرانه من الرؤساء السابقين للولايات المتحدة، لا سيما باراك أوباما، والذي كان نادرًا ما يخرج للحديث عن القضايا السياسية والبروتوكولات العامة عبر حساباته على مواق التواصل الاجتماعي.