بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك 13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
كشف إحصاء أمريكي حديث أن عدد الوفيات بسبب الإنفلونزا الموسمية في العالم، أكبر مما كان يعتقد سابقاً.
وقال مسؤولون بالمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها: إن ما بين 291 ألفاً إلى 646 ألف شخص يموتون بسبب الإنفلونزا الموسمية في العالم سنوياً، فيما كانت تقديرات سابقة تشير إلى وفاة 250 إلى 500 ألف شخص جراء المرض.
وأضاف المسؤولون في دراسة نشرتها دورية “لانسيت” الطبية أن المعدلات العالمية للوفاة بالإنفلونزا الموسمية، تختلف وفقاً لشدة سلالة الإنفلونزا المنتشرة.
ولم تقدم المراكز الأمريكية أسباباً للزيادة في التقديرات، لكنها قالت: إن دراسة أجرتها بالتعاون مع شركاء عالميين في مجال الصحة استندت إلى بيانات من عينة من الدول أكبر وأكثر تنوعا مقارنة بالدراسات السابقة.
واستثنت الدراسة الوفيات خلال حالات التفشي الوبائي للإنفلونزا، والأمراض التي تفاقمها الإنفلونزا مثل أمراض القلب.
وقال المدير المساعد لشؤون الصحة العالمية بقسم الإنفلونزا بالمراكز الأمريكية، جو بريسي، الذي شارك في إعداد الدراسة: “تذكرنا هذه النتائج بخطورة الإنفلونزا وبأنه يتعين أن تكون الوقاية منها أولوية عالمية بحق”.
وخلصت الدراسة إلى أن النسبة الأكبر لوفيات الإنفلونزا يقع في المناطق الأكثر فقراً في العالم، وبين البالغين والأكبر سناً.
والمعدلات الأعلى للوفيات بسبب الإنفلونزا هي بين الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 75 عاماً، وأولئك الذين يعيشون في منطقة جنوب الصحراء الكبرى بأفريقيا.
وقال الباحثون إن بلدان شرق البحر المتوسط وجنوب شرق آسيا بها معدلات أقل لوفيات الإنفلونزا، لكنها تظل مرتفعة.
وقال المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية بيتر سلامة: إن النتائج “تبرز أهمية الوقاية من الإنفلونزا خلال التفشي الموسمي، وكذلك الاستعداد للتفشي الوبائي”.
ويتوقع مسؤولون أمريكيون أن يمثل موسم 2017-2018 للإنفلونزا، الذي بدأ لتوه في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، تحدياً خاصاً.