ضبط 5 مقيمين لممارستهم الصيد داخل منطقة محظورة في جازان توكلنا: تحققوا من تحديث التطبيق إلى آخر إصدار أهداف وفوائد برنامج المصافحة الذهبية سبب قطبي ينقل حفل تنصيب ترامب لقاعة مغلقة توقعات بانخفاض درجات الحرارة ابتداء من الأحد المقبل ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ15 التعادل الإيجابي يحسم مباراة التعاون والنصر توضيح مهم بشأن التسجيل في ضريبة القيمة المضافة مخيمات مبتكرة بتقنيات جديدة في موسم الحج 1446 أمانة جدة تدخل موسوعة جينيس للمرة الثانية
بدأ اقتصاد الدوحة في الانزلاق إلى حافة الهاوية، حيث لم تتوقف الخسائر التي تتكبدها قطر سواء كانت على صعيد البورصة، أو القطاع المصرفي، أو القطاع الخاص والحكومي، بعد المقاطعة العربية، بل تسجل ارتفاعًا مع مرور الوقت.
وسجَّل مؤشر البورصة القطرية بنهاية نوفمبر الماضي أدنى مستوياته منذ أواخر عام 2010 وتحديدًا سبتمبر 2010؛ إذ تراجع المؤشر من بداية الأزمة من نهاية شهر مايو 2017 بنسبة 23% فاقدًا نحو 2350 نقطة، بحسب العربية.
كما وصلت القيمة السوقية للأسهم المصدرة في سوق قطر إلى أدنى مستوياتها منذ شهر فبراير من عام 2011، فاقدة نحو 124.2 مليار ريال قطري، أي نحو ربع قيمتها السوقية.
وعلى صعيد القطاع المصرفي، فقد سحب الأفراد والشركات والمؤسسات نحو 23.9 مليار ريال من ودائعهم بالريال القطري من نهاية شهر مايو الماضي.
من جهةٍ أخرى، تراجعت تأشيرات رجال الأعمال التي تصدرها قطر بنسبة كبيرة بلغت 69% خلال شهر سبتمبر 2016 مقارنة بعددها خلال شهر مايو.
وبلغ عدد تأشيرات رجال الأعمال التي صدرت خلال شهر سبتمبر من العام الجاري 55 تأشيرة، مقارنة بـ175 تأشيرة صدرت خلال شهر مايو 2017 و108 تأشيرات خلال شهر سبتمبر 2016، أما أعلى مستوياتها فقد بلغت نحو 410 تأشيرات خلال شهر يناير من عام 2015.