عبدالعزيز بن سلمان يعلن 8 اكتشافات جديدة للزيت العربي و6 للغاز الطبيعي بالشرقية والربع الخالي
الحرب ضد الصين وليس العالم.. الجميعة يحلل رسوم ترامب
رياح نشطة وأتربة على طريف حتى التاسعة مساء
ضبط مخالفين لاستغلالهم الرواسب في المدينة المنورة
نمو عدد تراخيص مرافق الضيافة السياحية بنسبة 89% في مختلف المناطق
توقعات باستمرار هطول الأمطار الرعدية حتى السبت المقبل
القبض على شخصين لترويجهما أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي بعسير
أكثر من 200 مرض يمكن أن تنتقل عبر الطعام
برنت يهبط دون 60 دولارًا للمرة الأولي منذ فبراير 2021
رياح نشطة وأتربة مثارة على حائل حتى السادسة مساء
زار الدكتور عبدالله المسند، أستاذ المناخ المشارك بقسم الجغرافيا بجامعة القصيم، اليوم الخميس 14 ديسمبر، محافظة شرورة.
وفِي بداية برنامج زيارته ألقى محاضرة في ثانوية الأمير مشعل، تحدث فيها عن الاهتمام بالعلم والتسلح به وجعله بوابةَ الانطلاق للعالم الخارجي، بقوة وعزيمة وإصرار وخدمة للوطن والإنسانية.
بعد ذلك، كان الدكتور المسند ضيف القهوة الثقافية بمنزل الشيخ سليمان بن مسعد بن رميدان الصيعري، بعنوان (الربع الخالي مشاهد وصور)، تحدث فيها عن مميزات الربع الخالي، ومشاهده وآثاره وخصائصه، في ضوء ما ذكره في كتابه عن الربع الخالي بحضور أعيان وأهالي محافظة شرورة.
كما زار الركن التعريفي لمكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات، وكان في استقباله مدير مكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بشرورة الشيخ حمد الكربي، حيث اطلع على كافة أنشطة المكتب وبرامجه.
وأيضًا زار المسند جمعية “طموح” لرعاية الأيتام، وكان في استقباله رئيس مجلس إدارة الجمعية الأستاذ عبدالله الكربي، الذي أطلع الضيف على كافة أنشطة الجمعية وبرامجها.
وفي السياق ذاته، استضافت الديوانية الرئيسيّة بعنوان (ويتفكرون في خلق السماوات والأرض)، التي نفَّذتها لجنة التنمية الأهلية بشرورة، بمقر المركز الإعلامي التنموي، الدكتور عبدالله المسند، الذي تحدث عن الكون وما يحويه من أجرام هائلة، تُبَيِّن عظمتَه وعظمةَ خالقه سبحانه وتعالى.
وتطرَّق إلى الإحصاءات والمسافات بين الكواكب والنجوم داخل المجموعة الشمسية، وختم المسند حديثه عن الإسراء والمعراج وما فيها من أسرار كونية أبهرت الحضور، الذين كان من بينهم أعيان ومسؤولو الجهات الحكومية.
وفِي نهاية الديوانية، قدَّم رئيس مجلس إدارة لجنة التنمية الاجتماعية بشرورة الشيخ عبدالكريم الصيعري، درعًا تذكارية للدكتور المسند؛ عرفانًا وتقديرًا لحضوره وتقديمه.