شاهد.. وصول بعثة النصر إلى طهران
ضبط 14 وافدًا استغلوا 27 طفلًا في التسول بالرياض
الأرنب البري.. ليلي النشاط ويتواجد بكثرة في مناطق الحفظ بمحمية الملك سلمان
يايسله: نُركز على مواجهة الغرافة ولا أخشى تراجع مستوى جالينو
بدون رونالدو.. قائمة النصر لمواجهة بيرسبوليس
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي
سلوت يُشبه محمد صلاح برونالدو
عبور 25 شاحنة إغاثية سعودية جديدة منفذ نصيب لمساعدة الشعب السوري
موعد مباراة الأهلي ضد الغرافة والقنوات الناقلة
الرياض والقصيم والشرقية لهم النصيب الأكبر من الأمطار
أكدت وكالة بلومبيرغ أن الأسهم القطرية باتت بالقرب من أدنى مستوياتها منذ 8 سنوات مع بداية 2018.
وقالت الوكالة، في تقرير لها، إنه بعد تضرر قطر من اضطراباتٍ سياسيةٍ هذه السنة، من المتوقع أن تبدأ الأسهم القطرية العام المقبل بالقرب من أدنى مستوياتها منذ عام 2010 مقارنةً بأقرانها من الأسواق الناشئة، وهذا يُعدُّ تغيّرًا لأسهم الدولة التي كانت تُتَداول بأسعارٍ عاليةٍ على مرّ معظم السنوات الثلاث السابقة.
هبوط المؤشرات
وأضافت “لقد أصبح مؤشر بورصة قطر صاحب الأداء الأسوأ في العالم هذه السنة؛ بعد مقاطعة الدول الأربع لقطر بسبب دعمها للإرهاب وزعزعة أمن واستقرار المنطقة .
وفي حين أن المؤشر قد قلّص الخسائر الأسبوعين الماضيين على أساس التفاؤل بأن ميزانية عام 2018 سوف تدعم النمو الاقتصادي للبلاد، إلا أنه لا يزال منخفضًا بنسبة 18% في 2017 وهذا ثاني أكبر خسارة بين المؤشرات الرئيسية على الصعيد العالمي من حيث الدولار.
انخفاض بمستويات تاريخية
• فرق القيمة لدى البنك القطري بالنسبة إلى نظرائه من دول مجلس التعاون الخليجي مُقاساً بنسبة السعر إلى القيمة الدفترية هو 25٪، ما يعني انخفاضاً من مستويات تاريخية بنسبة 50٪.
• في ظل عدم وجود أي حلٍ سياسي مُناسب، فإن التقييمات المغرية ستكون أقلَّ أهميةً في الوقت الراهن. وأما بالنسبةِ لعام 2018 فإن المُستثمرين سيحرصون على معرفة كيف سينتهي المطاف بهذه المواجهة السياسية – في حال ما بقي الوضع الراهن للمواجهة على ما هو عليه”
منطقة محظورة
يقول سيمون كيتشن، رئيس قسم الاستراتيجيات في البنك الاستثماري – المجموعة المالية هيرمس – الذي يتخذ من القاهرة مقرًا له:
• “بالنسبة للعديد من المُستثمرين الإقليميين، فقد كانت قطر منطقةً محظورةً نوعًا ما في معظم أوقات هذا العام. وقد انخفضت القيم كثيرًا”.
• “هنالك خطرٌ يكمنُ في أن يتم سحب بعض الأسهم من المؤشرات المرجعية على مدار السنة. وهذا قد يخلق فُرصةً في حال كنُت مُضطراً إلى البيع لأسماء ذات جودة عالية. ومن ثم فإن هُنالك الكثير من القيم التي ستنبعُ عن ذلك”.