المدني يكثف الانتشار الميداني خلال العشر الأواخر من رمضان
تقديم الطلب في حساب المواطن بعد 10 مارس فما الإجراء؟
إغلاق مطار هيثرو بعد حريق محطة كهرباء
المسجد النبوي يستقبل 4000 معتكف ومعتكفة من 120 دولة في العشر الأواخر من رمضان
سعر الذهب يستقر قرب أعلى مستوى له على الإطلاق
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول وبرد على عدة مناطق
لقطات من صلاتي التراويح والتهجد في أول ليلة من العشر الأواخر بالمسجد الحرام
الشؤون الإسلامية توزع 240 ألف نسخة من المصحف الشريف لزوار ومرتادي ميقات ذي الحليفة
5 أبواب رئيسة تُيسّر دخول ضيوف الرحمن إلى المسجد الحرام في رمضان
“المفالت”.. وجبة سحور رمضانية وتقليد متوارث في جازان
أكدت صحيفة “الجارديان” البريطانية أن نصف من صوتوا لصالح ملف قطر 2022 في اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لكرة القدم، إما متوفون أو مسجونون أو يتم محاكمتهم حاليًّا بتهم فساد، أو أشخاص مُنعوا من العمل في كرة القدم مدى الحياة.
وقال بارني روناي كبير صحافيي الرياضة في الجريدة العريقة: إن 13 مسؤولًا من أصل 25 في اللجنة التنفيذية تحوم حولهم تهم فساد، وبعضهم تم إثباتها ضدهم، واثنان منهم فارقا الحياة.
والقائمة ضمت سيب بلاتر رئيس فيفا السابق والتايلاندي واروراي ماكودي والفرنسي ميشيل بلاتيني والألماني فرانز بيكنباور والترينيدادي جاك وارنر والكوري شونغ مونغ جون، والباراغوياني نيكولاس ليوز الذي تتم محاكمته حاليًّا في الولايات المتحدة، وأنخيل فيلار رئيس الاتحاد الإسباني الموقوف حاليًّا والبرازيلي ريكاردو تيكسيرا الذي تحقق معه المباحث الفيدرالية الأميركية، بالإضافة إلى القطري محمد بن همام والأرجنتيني الراحل خوليو غروندونا وزميله الأميركي تشاك بليزر الذي فارق الحياة بعد إصابته بالسرطان، بحسب “العربية”.
وتابع روناي: لن تتوقف الولايات المتحدة عن مواصلة كشف التفاصيل الخاصة بحصول قطر على حق تنظيم مونديال 2022 من خلال التحقيق مع المسؤولين الفاسدين، الذين تراهم سببًا في حرمانها من تنظيم كأس العالم، وهو ما يحدث حاليًّا بعدما أدلى مسؤول التسويق أليخاندرو بروزاكو الذي أدلى بشهادته ضد الراحل غروندونا وريكاردو تيكسيرا ونيكولاس ليوز عندما كشف حصول كل فرد منهم على مليون دولار أميركي مقابل التصويت.
ولفتت الصحيفة البريطانية إلى أن الأحداث المتسارعة حاليًّا قد تكشف المزيد من فضائح الرشى حول ملف قطر، مشيرة إلى التهديدات التي تعرض إليها بورزاكو من قبل البيروفي مانويل بورغا عندما أشار إليه في قاعة المحكمة بإشارة تعني بأنه سيفارق الحياة بسبب ما قاله، مسترجعة قصة انتحار الأرجنتيني خورخي ديلهون قبل أسبوعين عندما ألقى بنفسه تحت عجلات قطار، بعدما ورد اسمه في قائمة المتهمين بالفساد.