مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
سمّت وزارة الخارجية القطرية، لولوة الخاطر متحدثة باسمها، لتكون أول سيّدة، تشغل هذا المنصب، في دولة الإرهاب والكذب، التي يقودها تميم بن حمد، ومن خلف الستار تنظيم الحمدين، المتآمر على الإنسانية.
وأوضحت “خارجية الحمدين”، في بيان لها، أنَّ وزير الخارجية محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، أصدر قرارًا بتعيين الخاطر ناطقة رسمية باسم الوزارة.
ويأتي تعيين الخاطر، صاحبة قصيدة “تميم المجد”، في وقت تشهد فيه الخارجية القطرية نشاطًا دبلوماسيًا ملحوظًا، بغية الخروج من أزمة المقاطعة، التي أطلقتها الدول الداعية لمكافحة الإرهاب (السعودية والإمارات والبحرين ومصر)، في الخامس من حزيران/يونيو الماضي، إثر إثبات تورّط الدوحة في دعم الإرهاب وتمويله والتحريض عليه.
ولا يزال تنظيم الحمدين القطري يواصل عادته غير المستغربة منه بدعم الإرهاب والجماعات الإرهابية، بغية إلحاق الضرر بأمن الخليج والمنطقة.
يذكر أنَّ المخابرات الأميركية، أفرجت في الأيام الماضية، عن مذكرات أسامة بن لادن، التي دوّن فيها الإرهابي الأشهر في العالم، أنه يحتاج إلى نقل أفكاره حول “الثورات العربية” إلى نجله حمزة، والذي من المفترض أن يذهب إلى قطر، مادحًا قطر قائلاً: “ثبت أنها هي الجهة المؤهلة لتحمل هذه المسؤوليات، وهي الجهة الأسلم لتلافي الأزمات”.