إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والبحرين رينارد يستبعد فراس البريكان من قائمة الأخضر شاهد.. غرفة ملابس الأخضر قبل لقاء البحرين حرس الحدود يختتم معرض وطن بلا مخالف بالرياض موعد صدور أهلية حساب المواطن للدورة 86 إحباط تهريب 19 كيلو قات في جازان وزير العدل: نمر بنقلة تشريعية وقانونية تاريخية بقيادة ولي العهد القبض على 8 وافدين لمخالفتهم نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص إحباط تهريب 21 كيلوجرامًا من الحشيش المخدر بعسير ولادة المها العربي الـ 15 في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية
الشخير مشكلة اجتماعية وصحية لا يعاني منها الشخص المصاب، بل يعاني منها المحيطون به.
والشخير يحدث نتيجة لضيق في ممرات التنفس، وتختلف درجته من غطيط له صوت هادئ، ويحدث هذا مع غالبية الناس، حيث يكون وضع الرأس بالنسبة للعنق غير مضبوط، وقد يكون للشخير صوتًا عاليًا يشبه الحشرجة، وهذا النوع قد يكون مصحوبًا بتوقف متقطع في التنفس واضطراب النوم.
لكن الأمر الذي أثار شهية العلماء في البحث عن إجابة له هو لماذا لا يستيقظ الإنسان على صوت شخيره، في حين يستيقظ من يشاركه الفراش أو الغرفة.
الإجابة تقول: إنه رغم إدراك الأذن للضجيج الصادر عن الشخص الذي يشخر، إلا أن الدماغ لا يصنفه كإشارة تهديد أو إزعاج، ويسمح بالتالي للشخص الذي يشخر بمواصلة النوم رغم تسببه في إزعاج الآخرين.
وكانت دراسة سابقة عن الشخير أصدرتها جامعة سيملويس في بودابست قد توصلت إلى أن حوالي 60 بالمائة من الرجال، يبدؤون في الشخير ليلًا، في حين أشارت الدراسة إلى أن نسبة النساء اللائي يشخرن تصل إلى 41 بالمائة، منهن 20 بالمائة بصوت مرتفع.