جولة مطرية جديدة تبدأ بعد غدٍ الفترة الزمنية لإجراء الفحص الفني الدوري للمركبات قدم شكره للسعودية.. الشيباني: السعودية أكدت استعدادها للمشاركة بنهضة سوريا ودعم وحدتها الملك سلمان وولي العهد يعزيان بايدن في ضحايا حادث نيو أورليانز الإرهابي حساب المواطن: نتحقق من البيانات بشكل دوري شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق الأرض في أقرب نقطة لها من الشمس مساء الغد خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع
تتجه، اليوم السبت، أنظارُ عشاق الساحرة المستديرة في الوطن العربي بصفة عامة ومصر على النحو الخاص، صوب ملعب المركب الرياضي محمد الخامس في مدينة الدار البيضاء؛ لمتابعة الكلاسيكو الإفريقي بين الأهلي المصري ومضيفه الوداد المغربي في إياب نهائي دوري أبطال إفريقيا 2017.
وتمكن الوداد من التعادل أمام الأهلي في مباراة الذهاب، التي أقيمت على ملعب برج العرب بمدينة الإسكندرية، 1-1، وسط حضور جماهيري تخطى الـ 50 ألف مشجع لمؤازرة المارد الأحمر، ويكفي وداد الأمة التعادل السلبي بمباراة اليوم لحصد اللقب، بينما يحتاج الأهلي للفوز 1-0، من أجل حصد اللقب للمرة التاسعة.
ونستعرض بالسطور التالية مشوار البدري مع عالم التدريب والرقم القياسي الذي ينتظره مع نادي القرن الإفريقي:
بدأ حسام البدري مشواره التدريبي مع فرق الناشئين بالنادي الأهلي، لينتقل بعدها للعمل كمدرب مساعد للبرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني للأحمر.
وعقب رحيل جوزيه عن الأهلي عام 2009 تولى حسام البدري المهمة رسمياً، وحصد لقبي الدوري والسوبر المصري، ووصل لنصف نهائي دوري أبطال إفريقيا، ليرحل بعدها عن القلعة الحمراء.
عاد حسام البدري مجدداً للأهلي عام 2012 (الولاية الثانية) وحقق دوري أبطال إفريقيا، والسوبر الإفريقي، وشارك في كأس العالم للأندية وحل بالمركز الرابع، ليرحل بعدها عن الفريق المتوج بالدوري المصري من قبل 39 مرة.
وفي عام 2016 عاد البدري للنادي الأهلي المصر (الولاية الثالثة)، وفاز بلقبي الدوري وكأس مصر ووصل لنهائي دوري أبطال إفريقيا 2017، وسيلاقي الوداد لحسم بطل النسخة الحالية.
ينتظر البدري رقماً قياسياً، حال فوزه على الوداد المغربي ليصبح أول مدرب مصري يحصد مع الأهلي دوري أبطال إفريقيا مرتين، كما أنه سيصبح أو مدرب يفوز باللقب القاري مرتين بعد البرتغالي مانويل جوزيه.