بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك 13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
دائمًا ما يحلم المتآمر بفشل من حوله، وربما هو الحلم الوحيد لدى حمد بن خليفة آل ثاني، فمنذ أكثر من 25 سنة وهو يصرح ويتنبأ بانهيار المملكة وتفتتها، ولكن بقيت المملكة وزادت قوة.
وللشعب القطري دور في إيقاظ حمد وتميم قطر من غفلتهم وأن يجعلوهم يستفيقون من صدمة الفشل، فالمملكة تعطي لهم دروسًا يومًا بعد يوم في النجاح، ولكنهما يريدان أن يكونا الأفضل والأقوى حتى ولو بالكذب والإرهاب.
وهناك طريقتان للنجاح، واحدة تتبعها المملكة وهي توفير المناخ وتهيئته لنقلة حقيقية في جميع مناحي الحياة مثل رؤية 2030، وهناك طريقة أخرى وهي الهدم وبث الفرقة إيمانًا بمبدأ “فرق تسد”، ولكن حمد وتميم لم ينجحا في أن يفرقا العرب، بل شتتا أنفسهم ودمرا بلدهم الصغيرة ليجعلوا شعبها يحلم ليل نهار بالخلاص منهم.
وباتت مؤسسة الحكم في قطر مهددة بالتداعي في ظل الانشقاقات الواسعة التي عصفت بها، وفقًا لما كشف عنه المتحدث باسم المعارضة القطرية خالد الهيل.
وقال الهيل: إن الانشقاقات شملت أعضاء داخل الأسرة الحاكمة القطرية والكثير من أهل الدوحة الأصليين من القبائل المُؤسسة.
ويبدو أن تنظيم الحمدين لا يريد إلا قهر شعبه وبث سمومه في الدول حوله، وكيف لا ومثله الأعلى إيران بأطماعها الاستعمارية، ولكنهم ينسون دومًا أن المملكة لا تلتفت إلى الصغار، مثلما قال وزير الخارجية عادل الجبير: “مشكلة قطر صغيرة جدًّا، وهناك شؤون أهم منها”.