8 إرشادات لضمان سلامة ضيوف الرحمن
5 جلسات حوارية ضمن أعمال المنتدى السعودي للإحصاء
هيئة تطوير محمية الإمام تركي تستعرض إنجازاتها البيئية ورؤيتها للاستدامة
رئيس مجلس الشورى يبحث تعزيز علاقات التعاون مع نظيره القطري
حظر جماعة الإخوان وكافة نشاطاتها ومصادرة ممتلكاتها في الأردن
الرياض ترسخ مكانتها كوجهة سياحية عالمية وتستقبل أولى رحلات فيرجن أتلانتيك من مطار هيثرو
فعاليات ثقافية بمكتبة الملك عبدالعزيز لليوم العالمي للكتاب
محمد بن خالد يرعى حفل تخرج طلاب الدراسات العليا بجامعة الفيصل
فهد بن سلطان يستقبل الفائزين في معرض جنيف والطلبة المتميزين من أبناء المنطقة
ولي العهد يستقبل ملك الأردن
تتجه اليوم السبت أنظار عشاق الساحرة المستديرة في الوطن العربي بصفة عامة ومصر على النحو الخاص، صوب ملعب المركب الرياضي محمد الخامس في مدينة الدار البيضاء، لمتابعة الكلاسيكو الإفريقي بين الأهلي المصري ومضيفه الوداد المغربي في إياب نهائي دوري أبطال إفريقيا 2017.
وتمكن الوداد من التعادل أمام الأهلي في مباراة الذهاب، التي أقيمت على ملعب برج العرب بمدينة الإسكندرية، 1-1، وسط حضور جماهيري تخطى الـ 50 ألف مشجع لمؤازرة المارد الأحمر، ويكفي وداد الأمة التعادل السلبي في مباراة اليوم لحصد اللقب، بينما يحتاج الأهلي للفوز 1-0.
الأهلي وصل لنهائي أبطال إفريقيا من الباب الكبير، بعدما دكّ نادي القرن الإفريقي حصون النجم الساحلي التونسي، 7-4 في نصف نهائي النجمة السمراء (مجموع المباراتين)، ليحجز مقعده بالنهائي الحادي عشر في تاريخه.
في المقابل يخوض الوداد النهائي الثالث له في المسابقة بعد عام 1992 عندما توج باللقب الأول والأخير له على حساب الهلال السوداني، وجاء تأهله إلى هذا الدور بعد فوزه في نصف النهائي على اتحاد العاصمة الجزائري 3-1 (مجموع المباراتين).
وتعد مباراة اليوم هي الرابعة بين الأهلي المصري والوداد المغربي هذا الموسم، بعدما أن تبادلا الفوز بالنتيجة نفسها (2-0) في الدور ثمن النهائي، تعادلا في مباراة الذهاب.
ويحمل الأهلي الرقم القياسي في عدد ألقاب المسابقة القارية برصيد (8 ألقاب)، آخرها يعود إلى عام 2013، ويسعى النادي المصري إلى تحقيق نتيجة إيجابية على أرضه قبل مباراة الإياب التي يستضيفها الوداد الأسبوع المقبل.
يذكر أن الأهلي المصري واجه الوداد المغربي من قبل 7 مرات بدوري أبطال أفريقيا، فاز الشياطين الحمر في مواجهتين مقابل 4 تعادلات وخسارة واحدة، أمام وداد الأمة.