تتويج أبطال سيف الملك في أغلى أشواط مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور القبض على 4 أشخاص اتخذوا منزلًا وكرًا لترويج الحشيش والإمفيتامين إحباط تهريب 108 كيلو قات في جازان مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11892 نقطة رئيس لاس بالماس يوضح حقيقة تفاوض الهلال لضم موليرو مبابي عن مغادرة باريس: ذهبت لأكبر ناد في العالم راموس يحسم موقفه من عرض بوكا جونيورز بالأرقام.. ماذا قدم فيتور بيريرا مع الشباب؟ يزيد الراجحي يسعى لتحقيق بطولة السعودية تويوتا في رالي جدة للمرة الرابعة مصادرة أكثر من 3 آلاف رتبة وشعارات عسكرية مخالفة بالرياض
رأى الكاتب صالح السعيد، أنَّ أيادي تنظيم الملالي الإرهابي قرصنت الإعلام اللبناني، ليكون أحد أذرعها في مهاجمة المملكة ، معتبرًا استقالة سعد الحريري، بداية مواجهة مندوب طهران الإرهابي – حزب الله – في عقر داره.
وأكّد السعيد لـ”المواطن“، أنَّ إعلام لبنان مسيطر عليه من أيادي إيرانية، مبيّنًا أنَّه ”لا عجب أن نرى هذا الهجوم من دولة الإرهاب والفوضى التي ينشرها ملالي طهران”.
وأشار إلى أنَّ “الإعلام اللبناني، على نهج رئيس الجمهورية ميشال عون، مرشح التنظيم الإرهابي المسمى بحزب الله، الذي يعتبر ذراع إيران في لبنان والمنطقة”.
وأوضح أنَّه “بلا شك أن اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الشهيد رفيق الحريري في ٢٠٠٥م، وتهديد حياة نجله رئيس الوزراء المستقيل سعد الحريري، عبر تدبير عملية اغتيال فشلت كما تبين في تقارير دولية، يظهران حجم الإرهاب الذي لا يخفى أي عاقل”، مشيرًا إلى أنَّ “انسحاب الحريري من المشهد السياسي اللبناني يعتبر بداية طريق الحل في مواجهة حزب الشيطان الذي انتدبه ملالي الإرهاب لتوجيه صواريخهم نحو المملكة، بما فيها الكعبة أجلّها الله”.
وأضاف أن الإعلام اللبناني،المنحاز لنصر الله وطهران يجسد حماقة حزب الله الذي يضخ أمواله لهذه الأبواق الإعلامية المأجورة.
وأوضح السعيد، في ختام تصريحه إلى “المواطن“، أنّه “لولا أننا نحترم ما نقدمه، لتناولنا حكاية حقيقية عن هيفاء وهبي مع حسن نصر الله، والتي قتل ابن عمها ومرافقه موسى وهبي، لكن لا يعنينا بغل الضاحية، وليس مجالنا رواية الحكايات، فالإعلام السعودي يحترم قراءه وعقلياتهم”، مشيرًا إلى أنَّه “بالمختصر حين كانت قنوات العالم أجمع، تنقل حوار رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري، كانت القنوات الإخبارية اللبنانية تجري لقاءات مصارحة مع متحولين جنسيًا واُخرى تبث وثائقيًا عن شذوذ الحمير!”.