قائمة المشاهير الممنوعين من شراء أو ركوب سيارة فيراري
Imagine Me أحدث مزايا واتساب لإنشاء صور شخصية بالذكاء الاصطناعي
الموساد يدرس رد حماس على مقترح وقف إطلاق النار بغزة
برامج ماجستير جديدة في جامعة الملك خالد
نجم البرتغال يقترب من بايرن ميونخ
موعد مباراة البرتغال ضد فرنسا
ألعاب ترفيهية وعروض كرنفالية في حديقة الأمير ماجد ضمن فعاليات موسم جدة
فيصل بن فرحان يستعرض التطورات في غزة والسودان مع بلينكن
نجم أهلي جدة مهدد بتحقيق من اليويفا
موعد مباراة إسبانيا ضد ألمانيا في يورو 2024
وبيّن أنّ ما أقدمت عليه قطر في الآونة الأخيرة من توقيع اتفاقية لمكافحة الإرهاب مع واشنطن ليس مقياسًا لمدى جدية الدوحة في مكافحة الإرهاب؛ فهذه الخطوة ليست إلا محاولة للخروج من أزمتها، وهي تأتي بفضل الضغط الدولي عليها، ولذلك لم يتمخض عنها تغيير في نهجها الداعم للإرهاب.
وأوضح الزعتر في تصريح خاص لـ”المواطن” أن المتابع لقناة الجزيرة المدعومة من قبل النظام الحاكم في الدوحة، والخطاب الذي تتبناه؛ يتضح له عدم وجود تغيير في سلوك الدوحة؛ فهي لا تزال تتبنى وتدعم التوجه المتطرف وخطاب الكراهية، وهو ما يكشف أنه ليس هناك نوايا حقيقية لدى الدوحة في الإقدام على خطوات تثبت جديتها في تغيير نهجها المتطرف.
وأضاف أنّ تصنيف الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين على قوائم الإرهاب خطوة في الطريق الصحيح؛ فهذا الاتحاد الذي يرأسه الإرهابي يوسف القرضاوي سعت الدوحة لاستخدامه مظلة لدعم التطرف والإرهاب، والذي وصل ذروته في مرحلة الربيع العربي.
وأشار إلى أنّ المتابع لتحريض القرضاوي على مصر وبخاصة ما بعد سقوط الإخوان؛ يتضح له أن هذا الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يعد إحدى أذرع قطر الرئيسية التي تستخدمها للتحريض والعبث بالأمن القومي العربي وتغذية الخطاب المتطرف في المنطقة.
وقد تم تصنيف كل من المجلس الإسلامي العالمي “مساع”، وما يسمى الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، ضمن القائمة.
وقالت الدول الأربع إن الكيانين المدرجين هما مؤسستان إرهابيتان تعملان على ترويج الإرهاب عبر استغلال الخطاب الإسلامي واستخدامه غطاء لتسهيل النشاطات الإرهابية المختلفة، كما أن الأفراد نفذوا عمليات إرهابية مختلفة، نالوا خلالها، وينالون دعما قطريًا مباشرًا على مستويات مختلفة.