سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق أمانة الرياض تطلق الفرص الاستثمارية للمواقف العامة خارج الشارع تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا
كشف عبد الرحيم المسماري، الإرهابي الليبي الناجي من عملية تطهير الواحات في مصر، أنه تعرف على المدعو عماد الدين عبد الحميد واسمه الحركي الشيخ حاتم، والذي ترك تنظيم أنصار بيت المقدس بعد حادث الفرافرة، وقتله الجيش المصري في عملية أمنية.
وقال خلال حواره ببرنامج “انفراد” على شاشة “الحياة” المصرية، إن “أنصار بيت المقدس” انضم إلى تنظيم “داعش” فيما بعد، لذلك ترك الشيخ حاتم التنظيم، قبل أن يتعرف عليه من خلال الانضمام لمجلس شورى مجاهدي “درنة”.
كما برر مبايعة الشيخ حاتم، بأن أفكاره جيدة وأقرب إلى ميول تنظيم القاعدة، وقد بدأ تنظيمه بـ13 مصريًا مع جنسيات مختلفة، والهدف هو إقامة الجهاد في مصر.
وتابع عبدالرحيم المسماري، الإرهابي المتهم بحادث الواحات، أنه اقتنع بأفكار الجهادية بعد ثورة ليبيا 2011، وشارك أهل مدينة درنة الليبية في عدة عمليات مسلحة ضد جيش القذافي.
واستكمل الإرهابي أنه انضم في أواخر 2014 إلى مجلس شورى المجاهدين درنة، وهو عبارة عن كيانات اندمجت في صورة المجلس، وأفكاره كانت سلفية جهادية.
ولفت إلى أنه تعلم مسك السلاح منذ الصغر، إذ إن “كل ليبي يعرف يستخدم السلاح” حسب قوله، مضيفاً أنه شارك في زرع عبوات ضد جيش حفتر، ودخل في مواجهات مع الجيش الليبي في أكثر من مكان.
وردًا على تأنيب ضميره بعد قتله عددًا من أبناء بلده في عمليات إرهابية، قال: “الرسول قتل أعمامه لأنهم خرجوا عن الملة، الإسلام به نواقض لعدة أمور”، معتبرًا أن “جيش حفتر خرج عن الإسلام، لأنه قتلهم بمنظور عقائدي”.