القبض على مواطن لنشره إعلانات حملات حج وهمية ومضللة بمكة المكرمة
فريق البلسم الطبي يصل سوريا استعدادًا لإجراء 95 عملية جراحية
وظائف شاغرة لدى معهد الطاقة
الجوازات تبدأ بإصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة إلكترونيًا للمقيمين العاملين خلال الحج
التعاون يغادر دوري أبطال آسيا 2 بخسارته من الشارقة الإماراتي
البحر الأحمر الدولية تكشف عن “لاحق”.. أول جزيرة سكنية خاصة للعيش برفاهية في المملكة
استشهاد 13 فلسطينيًّا في قصف إسرائيلي على بيت لاهيا ورفح
على أرض المملكة.. يتجسّد تحدي الأبطال في بطولة سباق الفورمولا1
السديس يهنئ منسوبي ومنسوبات الرئاسة بتفريغهم لملاك شؤون الحرمين
بتوجيه وزير الداخلية.. ترقية 10112 فردًا من منسوبي حرس الحدود
أبرزت هيئة الإذاعة البريطانية “BBC”، تصريحات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان خلال حواره مع الكاتب الأميركي المخضرم توماس فريدمان في صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، والذي كان بمثابة قاعدة لإرسال الصواريخ الدبلوماسية والسياسية ضد نظام الملالي، وتحديدًا مرشده الأعلى علي خامنئي، والذي وصفه ولي العهد بهتلر الجديد.
وأكثر ما ركزَت عليه الإذاعة البريطانية، هو مصير أوروبا في الحرب العالمية الثانية، والذي كان نتاجاً للتسامح مع النازي أدولف هتلر، والذي قاد ألمانيا لغزو أوروبا، وقالت “BBC”: إن ولي العهد ركَّز على ذكر مصير أوروبا عندما تسامحت مع هتلر في البداية، وهو الأمر الذي يسعى لمنع تكراره في منطقة الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن “الترضية لا تفيد في التعامل مع إيران”.
وأضاف ولي العهد خلال حواره: “تعلمنا مما حدث في أوروبا أنَّ الاسترضاء لا يفيد، ولا نريد من هتلر الجديد في إيران تكرار ما حدث في أوروبا بالحرب العالمية الثانية في الشرق الأوسط”.
وأصرَّ ولي العهد على أنَّ “النتيجة النهائية لاستقالة سعد الحريري، التي أعلن تريُّثه في تقديمها أخيرًا، هي أنّه لن يستمر في توفير غطاء سياسي لحكومة لبنانية تخضع لسيطرة حزب الله اللبناني الشيعي، الذي تسيطر عليه طهران أساسًا”.
وواجه الأمير محمد بن سلمان، ملفات عدة في حوار حصري مع صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، أجراه الإعلامي المخضرم توماس فريدمان، في الرياض، تحت عنوان “محمد بن سلمان ربيع السعودية”، من بينها الملف الإيراني، وقضايا الفساد المالي التي أرّقت العالم، ورؤيته للوطن الشاب، وبزوغ شمسه في العالم.
وأكّد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حتمية مواجهة تصرفات إيران العدائية كافة، والتي يخشى العالم أن تحمل الخراب وعدم الاستقرار إلى منطقة الشرق الأوسط، والتي بدورها تتحكم سياسيًّا واقتصاديًّا في جزء كبير من الملفات العالمية.