برعاية ولي العهد.. انطلاق المؤتمر السنوي العالمي الثامن والعشرين للاستثمار السعودية تستضيف المعرض الدوائي العالمي CPHI الشرق الأوسط هل تعد الرخصة المهنية شرطًا لترقية المعلمين والمعلمات؟ لقطات توثق أمطار الخير على مكة المكرمة رحلة التوائم الملتصقة في المملكة محور الجلسة الأولى بالمؤتمر الدولي سعر الذهب في السعودية اليوم الاثنين المؤتمر الدولي للتوائم الملتصقة يناقش عددًا من المحاور أمطار غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ10 مساء الموقع الإلكتروني لـ برنامج التوائم الملتصقة.. تصميم عصري وعرض تفاعلي بدء أعمال السجل العقاري لـ4 أحياء بالمدينة المنورة
سلطت إذاعة “فويس أوف أميركا”، الضوء على جهود ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في إطار تحديث وتنويع مصادر الدخول الاقتصادية للبلاد، وإضافة لمسات خاصة على الطابع الاجتماعي للمملكة، بما يسهم في وضعها على طريق الحداثة والتطوير بشكل رئيسي، الأمر الذي يلقى إشادة واسعة في أنحاء العالم.
وقالت الإذاعة الأميركية خلال تقرير نشرته عبر موقعها الإلكتروني، إن “كلارنس رودريغيز، التي قضت 12 عامًا كمراسل فرنسي في الرياض، وأصدرت مؤخرًا كتابًا يسمى “السعودية 3.0” عن تطلعات النساء والشباب في المملكة، أكدت أنها تعتقد أن انخفاض سعر البترول أجبر المملكة على تنويع مصادر اقتصادها، وهو الأمر الذي أدركه ولي العهد، وشرع في عمل الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية اللازمة لذلك”.
أشارت رودريغيز إلى أن الملك عبد الله، الذي توفي في عام 2014، بدأ حركة الإصلاح من خلال السماح للنساء السعوديات بالترشح لمجلس الشورى في البلاد والدخول إلى قوة العمل، ليصبحن محاميات ومصرفيات وعاملات في مجال المبيعات.
وأشادت الإذاعة الأميركية بتصريحات ولي العهد خلال مبادرة مستقبل الاستثمار التي احتضنتها الرياض خلال الأيام الماضية، والتي أكد خلالها أنه يحاول فقط “إعادة السعودية إلى الإسلام المعتدل الذي ساد” قبل الثورة الإيرانية عام 1979، مشيرًا إلى أن 70 % من السعوديين أصغر من 30 عاما، ولن تقضي المملكة 30 عاما أخرى تحت أفكار متطرفة.
والمشاريع التي تبلغ قيمتها مئات المليارات من الدولارات، هي من بنات أفكار ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وهو صاحب خطة التغيير التي هي أساس برنامج الإصلاح “رؤية 2030”.
وسلطت وكالة الأنباء الفرنسية “AFP” من قبل، الضوءَ على ذكاء ولي العهد في اختيار الأمثال والنماذج المعروضة في المبادرة، حيث استخدم نسختين من الهواتف إحداها قديمة لشركة نوكيا السويدية، وأخرى حديثة للغاية من إنتاج “آبل”، وهو ما وجد صدى رائعا لدى الشباب، والذي بالفعل لديه شغف استخدام الهواتف بشكل عام، الأمر الذي مثل إشارة واضحة لحسن اختيار وجه المقارنة، لإثبات طموحات التغيير التي يأملها.