القبض على مواطن لنشره إعلانات حملات حج وهمية ومضللة بمكة المكرمة
فريق البلسم الطبي يصل سوريا استعدادًا لإجراء 95 عملية جراحية
وظائف شاغرة لدى معهد الطاقة
الجوازات تبدأ بإصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة إلكترونيًا للمقيمين العاملين خلال الحج
التعاون يغادر دوري أبطال آسيا 2 بخسارته من الشارقة الإماراتي
البحر الأحمر الدولية تكشف عن “لاحق”.. أول جزيرة سكنية خاصة للعيش برفاهية في المملكة
استشهاد 13 فلسطينيًّا في قصف إسرائيلي على بيت لاهيا ورفح
على أرض المملكة.. يتجسّد تحدي الأبطال في بطولة سباق الفورمولا1
السديس يهنئ منسوبي ومنسوبات الرئاسة بتفريغهم لملاك شؤون الحرمين
بتوجيه وزير الداخلية.. ترقية 10112 فردًا من منسوبي حرس الحدود
أظهرت صورة نشرتها وكالة الأنباء السعودية مساء اليوم استقبال سعد الحريري، رئيس وزراء لبنان السابق، لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أثناء عودته إلى الرياض قادمًا من المدينة المنورة.
وأكد المعلقون على الصورة أن سعد الحريري ليس مختطفًا أو رهن الإقامة الجبرية كما يروج الإعلام المعادي، مؤكدين أن الحريري يقيم في المملكة ضيفًا كريمًا برغبته، والدليل وجوده ضمن وفد استقبال الملك.
مزايدات مضحكة:
بدوره علق ثامر السبهان، وزير الدولة لشؤون الخليج العربي، على مزايدات الإعلام المعادي والمغرضين.
وقال: إن المزايدات في موضوع الحريري مضحكة جدًّا، كل هذا الحب والعشق قتلتم أباه وقتلتم أمل اللبنانيين في حياة سلمية ومعتدلة، وتحاولون قتله سياسيًّا وجسديًّا.
وأضاف السبهان عبر حسابه في “تويتر”: “الغريب حقيقة هو من يغرد معهم، وسنكشف قريبًا الشخص الذي باع اللبنانيين ويحرّض علينا الآن”.
يذكر أن خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، عاد مساء اليوم إلي العاصمة الرياض، بعد زيارة قصيرة للمدينة المنورة.
وكان في استقبال الملك عند سلم الطائرة بمطار قاعدة الملك سلمان الجوية، الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود والأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع.
وفي صالة التشريفات بالمطار كان في استقبال خادم الحرمين الشريفين، رئيس وزراء لبنان السابق سعد الحريري وعدد كبير من الأمراء والمسؤولين .
طوق النجاة:
وكان رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري، قد تقدم باستقالته من رئاسة الحكومة، السبت الماضي، حيث لم يجد طوقًا للنجاة من التهديدات التي تحيط به سوى الرياض.
وأكد الحريري بأن الأجواء السائدة في لبنان شبيهة بالوضع قبيل اغتيال رفيق الحريري، وأنه لن يقبل أن يكون لبنان منطلقًا لتهديد أمن المنطقة.
وشدد على أن أيدي إيران في المنطقة ستقطع، قائلًا: “أرفض استخدام سلاح حزب الله ضد اللبنانيين والسوريين، ولن نقبل أن يكون لبنان منطلقًا لتهديد أمن المنطقة”.