طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
نعى اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، اليوم السبت، الأديب ناصر جبران، الذي توفي الليلة الماضية عن 65 عامًا.
وأكد الاتحاد في بيان أن “الساحة الثقافية الإماراتية فقدت مبدعًا كبيًرا، له مكانته في الأدب الإماراتي، قصة ورواية وشعرا، فضلا عن حضوره البارز في كثير من الفعاليات والأنشطة، إلى جانب اشتغاله بالشأن العام عبر عضويته في عدد من الهيئات والمؤسسات الوطنية الإماراتية، ومنها اتحاد كتاب وأدباء الإمارات الذي يعد عضوا مؤسسا فيه”.
وولد ناصر جبران في إمارة عجمان عام 1952، وحصل على ليسانس العلوم البريدية، ثم تدرج في العمل حتى شغل منصب المفتش العام للهيئة العامة للبريد بالإمارات.
وشارك ناصر جبران في تأسيس اتحاد كتاب وأدباء الإمارات في 1984، وتولى مناصب عدة داخله، كما شغل منصب نائب الأمين العام وعضو مجلس الأمناء لمؤسسة سلطان العويس الثقافية.
وصدر للكاتب ناصر جبران العديد من المؤلفات منها ديوان شعر “ماذا لو تركوا الخيل تمضي؟” عام 1968، والمجموعة القصصية “ميادير” عام 1989، ورواية “سيح المهب” في 2007، وكذلك كتاب “نفحات الروح والوطن”، الذي طرح من خلاله العديد من الأسئلة والقضايا المتعلقة بشجون الحياة والإبداع والوطن.