ضبط 5972 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
جينيس توثق أكبر عرضة سعودية احتفاء بذكرى يوم التأسيس
وزارة الداخلية تختتم مبادرة مكان التاريخ احتفاءً بيوم التأسيس
الأخضر يعبر اليمن بهدف في كأس الخليج لقدامى اللاعبين
ضبط 3 مقيمين حرقوا مخلفات عشوائية في مكة المكرمة
التشكيل المثالي للجولة الـ21 بدوري روشن
ضبط مواطن نقل حطبًا محليًّا في الرياض
بالأرقام.. الهلال يعاني في غياب ميتروفيتش
وزارة الداخلية تقيم مسيرة الهجانة ضمن ذاكرة الأرض في يوم التأسيس
وين الحباري؟.. مشهد عفوي بين فيصل بن بندر وأصغر صقار خلال احتفالية يوم التأسيس
قال المحلل السياسي اللبناني، أنطوان فرح، إن استقالة سعد الحريري من رئاسة الحكومة اللبنانية هي جزء من مواجهة دولية وليست مواجهة لبنانية محلية، موضحًا أن القرار الذي اتخذه “الحريري” بالاستقالة كان بمثابة خطوة لإعلان أن المواجهة بدأت، مشيراً إلى أن خطوة “الحريري” هي خطوة أولى في ظل الأجواء العالمية التي تغيرت.
وأضاف فرح خلال مداخلة هاتفية على شاشة “الغد” أن المواجهة بين المحورين، السعودي والإيراني، ترتدي طابع العنف إلى حد ما، مشيراً إلى أن اللبنانيين كانوا ينتظرون الانتخابات النيابية وسط هاجس كبير لدى الجانب المؤيد للمحور السعودي – 14 آذار- من أن تبدل تلك الانتخابات موازين القوى في المجلس النيابي، معرباً عن اعتقاده أن المعركة اليوم من عدة أجزاء وجزء منها سياسي.
ولفت إلى أن استقالة الحريري تعني أن الانتخابات النيابية في مهب الريح، وأيضاً قطع الطريق على إمكانية أن يكون “حزب الله” أو حلفاؤه قادرين على السيطرة على المجلس النيابي.
وتابع فرح أن خطوة “الحريري” قطعت الطريق على “حزب الله” من السيطرة على المجلس النيابي وستليها خطوات أخرى، مؤكداً أن الأجواء في لبنان ستكون مشحونةً، متابعاً أن اللبنانيين دفعوا ثمناً باهظاً في المواجهات ووصلت في بعض الأحيان لمرحلة الاغتيالات السياسية، وهو ما يشكل خطرًا على الدولة، معربًا عن اعتقاده بأن “الحريري” بتلك الخطوة أعلن أن المواجهة قد بدأت فعلًا، ولم ينتظر – ومن خلفه السعودية والإدارة الأمريكية – أن تكون الخطوة الأولى من الجانب الآخر.