خطوات طلب طباعة وتوصيل رخصة سير المركبة عبر أبشر
الشؤون الإسلامية تبثّ 1.500.000 رسالة توعوية خلال رمضان
صرف المعاشات والمنافع التأمينية لشهر أبريل غدًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس بنجلاديش
حرائق غابات في كوريا الجنوبية تخلّف أضرارًا غير مسبوقة
توقعات الطقس أول أيام عيد الفطر
رياح وأتربة على تبوك حتى السادسة مساء
تراجع أسعار الدولار اليوم
الجزائر تتسلم أولى مقاتلات سو-35 وتنتظر سو-57
موعد إيداع حساب المواطن دفعة إبريل
ألقت دراسة جديدة للجسيمات النانوية، التي تشكل مينا الأسنان، الضوء على ما يفعله مضغ الطعام بأسناننا.
وبحث العلماء في بلورات hydroxyapatite، وهي سلاسل تشبه شريطًا من الجسيمات النانوية التي تشكل مينا الأسنان.
ويأمل الباحثون من الولايات المتحدة والصين، أن تؤدي النتائج التي توصلوا إليها إلى تحسين رعاية الأسنان.
وقال الباحث بيتر أونغار من جامعة أركنساس: “تشكل بلورات hydroxyapatite الوحدات الأساسية للمينا، وكل منها أقل سمكًا بمعدل ألف مرة من شعر الإنسان. وعلينا دراسة المينا بشكل أدق لفهم كيفية مقاومة أصعب الأنسجة الموجودة في أجسادنا للضرر”.
ويذكر أن هذه البلورات تتكدس فوق بعضها البعض، إلى جانب البروتينات لبناء المينا. وقام الفريق بتدريب المجاهر عالية الطاقة على الأضراس البشرية الحقيقية، المستخرجة لأغراض تقويم الأسنان.
وقام الباحثون بخدش الأسنان فضلًا عن تعريضها للضغط، وذلك من أجل محاكاة عملية المضغ والعض على التوالي.
وأظهرت النتائج أن الخدش (المضغ) تسبب في أضرار أكثر من (العض)، وهذا يعني أن المضغ يضر بمينا الأسنان بشكل أكبر من العض أو تقطيع الطعام.
كما لوحظت 3 أنواع مختلفة من الضرر عمومًا، سواء عند الخدش أو الضغط. وكان هناك عملية فصل للبلورات، فضلًا عن تشويهها وكسر الروابط الكيميائية فيما بينها.
ويمكن استخدام النتائج والقياسات التي جمعتها الدراسة، في جميع أنواع المجالات، بما في ذلك طب الأسنان وعلم الأحياء التطوري والطب الحيوي، وفقًا لفريق البحث.