ضبط 5254 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع بعد سنوات من الوفاء لابنها.. الموت يغيب أيقونة الحكمة العسيرية شريفة عسيري الدراسة عن بعد غدًا في جامعة القصيم النيابة: للدائرة الجمركية حق فتح الطرود عند الاشتباه بوجود بضائع ممنوعة ما هو الأجر المسجل والخاضع للاشتراك؟ التأمينات تجيب توضيح من سكني بشأن باقات الدعم ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 289 سلة غذائية في لحج بثلاثية.. النصر يزيد معاناة الفتح في دوري روشن استمرار الحالة الممطرة السابعة والأجواء الشتوية غدًا
كرمت جمعية الأطفال المعاقين الشركة السعودية للكهرباء بصفتها الداعم الرئيس لعدد من برامج الجمعية، وكشريك رائد في مجال المسؤولية الاجتماعية، وذلك خلال توقيع اتفاقية تعاون مع الشركة لرعاية ودعم الأنشطة والأعمال الخيرية، والتي يتم تقديمها من خلال الجمعية في مجال رعاية الأطفال المعوقين وتأهيلهم، وتوعية المجتمع حول أهمية قضية الإعاقة.
وقع الاتفاقية حمود بن عودة الغُبيني نائب الرئيس الأعلى للاتصال والعلاقات العامة ممثلاً عن الشركة السعودية للكهرباء، ومن جانب جمعية الأطفال المعاقين عوض بن عبدالله الغامدي، الأمين العام، وذلك بحضور الدكتور عبدالرحمن السويلم، نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية.
وأوضح نائب الرئيس الأعلى للاتصال والعلاقات العامة بالشركة السعودية للكهرباء على هامش التوقيع، أن الاتفاقية تأتي في إطار برامج ومبادرات الشركة بمجال المسؤولية الاجتماعية لدعم المؤسسات والجمعيات الخيرية ونشر الوعي بأهمية وقيمة العمل الخيري.
وأثنى في الوقت نفسه على جهود جمعية الأطفال المعاقين، ودورها في رعاية تلك الفئة المهمة في المجتمع، وتطوير المنظومة التوعوية للتعامل معها أُسرياً واجتماعياً.
وأضاف الغبيني أن الاتفاقية ترعى وتدعم برنامج “رسومات وإبداعات الأطفال” الذي تتبناه الجمعية، وهو برنامج هادف يسعى لتسليط الضوء على قدرات الأطفال وإبداعاتهم ضمن وسائل مختلفة للتوعية بفئة المعاقين، مؤكداً أن “السعودية للكهرباء” تدعم كل ما من شأنه النهوض بالمجتمع السعودي بجميع فئاته، ومنها فئة الأطفال، لأنهم شباب ورجال المستقبل الذين سيحققون طموحات وتطلعات الوطن.
من جانبه، أشاد أمين عام جمعية الأطفال المعوقين، عوض بن عبدالله الغامدي، ببرامج المسؤولية الاجتماعية في الشركة السعودية للكهرباء، وحرصها على رعاية ودعم برنامج “رسومات وإبداعات الأطفال”، مشدداً على أن أهداف البرنامج تتعدى فكرة الرسم بمعناها التقليدي إلى تشجيع الابداع لدى فئة الأطفال للتوعية بالمعاقين، ونشر ثقافة الاهتمام بهم بين أقرانهم، ومراعاة ظروفهم، بشكل يضمن الارتقاء بهم، ليكونوا ضمن الفئات الفاعلة النافعة بالمجتمع.