ضبط 5254 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع بعد سنوات من الوفاء لابنها.. الموت يغيب أيقونة الحكمة العسيرية شريفة عسيري الدراسة عن بعد غدًا في جامعة القصيم النيابة: للدائرة الجمركية حق فتح الطرود عند الاشتباه بوجود بضائع ممنوعة ما هو الأجر المسجل والخاضع للاشتراك؟ التأمينات تجيب توضيح من سكني بشأن باقات الدعم ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 289 سلة غذائية في لحج بثلاثية.. النصر يزيد معاناة الفتح في دوري روشن استمرار الحالة الممطرة السابعة والأجواء الشتوية غدًا
بات في حكم المؤكد موافقة أوبك على تمديد اتفاق خفض إنتاجية النفط، والذي تتزعمه المملكة ودعمته باتفاق مماثل مع الدول غير الأعضاء في الأوبك، وعلى رأسها روسيا، وذلك بموافقة مدعمة من غالبية الدول الأعضاء ف المنظمة.
وقالت صحيفة “الغارديان” البريطانية، إن خفض إنتاجية النفط سيمتد حتى نهاية العام المقبل، مشيرة إلى أن وزراء الطاقة المجتمعين في فيينا اليوم، سوف يقرون تمديد جهود خفض الإنتاجية التي تتزعمها الرياض منذ يناير من العام الجاري، والتي أسهمت في رفع سعر البرميل من 50 إلى أكثر من 60 دولاراً.
وأشارت الصحيفة البريطانية، إلى أن الخبراء يرون بشكل مؤكد إمكانية تمديد الاتفاق، حيث يرون أن هناك ظروفاً ملائمة في الأسواق العالمية يمكن من خلالها استيعاب تمديد الاتفاق بشكل واضح، وهو ما يعني موافقة معظم الدول على تمديده حتى نهاية العام المقبل.
وتظل الإشكالية التي تسيطر على الاجتماع، هي السؤال الذي يتعلق بالمدة التي تحتاج إليها تلك الدول من أجل استعادة الاستقرار في الأسواق العالمية مجددًا، ومن ثم المساهمة في استقرار الأسعار بعد 3 أعوام من التذبذب الواضح.
وقال وزير الطاقة والثروة المعدنية للصحفيين، إن “الخيار الأول سيكون تمديد الاتفاق” الذي ينتهي في مارس 2018” 9 أشهر أخرى ليغطي العام المقبل”.
وأشارت “الغارديان” إلى أن المملكة هي اللاعب الرئيسي في محادثات فيينا بالوقت الحالي، باعتبار أنها أكبر منتجي الأوبك وتتحمل وطأة تخفيض الإنتاج بمعدل 1.8 مليون برميل يوميًّا.
وأوضح الفالح أن قرار خفض الإنتاج الذي بدأ في مايو، جلب الاستقرار للسوق وأسهم في الشعور بالارتياح عمومًا، وتسارع السوق نحو استعادة التوازن، وانخفاض المخزونات بشكل عام” .