تفاصيل جديدة عن مهمة الفلك السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع 1.143 من التمور في ريف دمشق
3 مواجهات في انطلاق الجولة 27 من دوري الدرجة الأولى غدًا
السعودية ترحب بالاتفاق الثلاثي بين طاجيكستان وقرغيزستان وأوزبكستان
استقرار أسعار النفط
سلمان للإغاثة ينفذ مشروع زكاة الفطر في اليمن للعام 1446هـ
الجيش الصومالي يقتل 70 مسلحًا من حركة الشباب في شبيلي السفلى
911 يتلقى 2879325 اتصالًا عبر رقم الطوارئ خلال مارس 2025
رصد اقتران القمر مع عنقود الثريا دلالة على قدوم فصل الصيف
الاتحاد يسجل الهدف الأول ضد الشباب
بالرغم من تزايد حالات الإجهاض والولادة المبكرة عالميًا يعكف باحثون في الولايات المتحدة، على تطوير تقنية طبية “ثورية” تتيح التنبؤ المبكر باحتمال إجهاض المرأة لجنينها، أو الولادة بشكل مبكر.
وبحسب ما نقلت صحيفة “ذا تايمز” فإن التقنية ستكون تحليلا للدم، ومن المرجح أن تكشف نتائج مهمة في فترة مبكرة، سواء تعلق الأمر بالجنين أو بتطور صحة الأم أثناء الحمل والإنجاب.
وتتعرض واحدة من كل ست حوامل للإجهاض، أي ما يقارب 250 ألف حالة سنويا في بريطانيا، كما أن 60 ألفا من الأطفال يولدون بالبلاد قبل الموعد بثلاثة أسابيع، وهو ما يعرضهم لمشكلات صحية جمة.
ويرجح الباحثون أن تكون مشكلات الولادة المذكورة ناجمة عن خلل يمكن رصده في الأسابيع الأولى للحمل، ومن شأن التنبؤ المبكر بمشكلات صحية لدى الأم والجنين، أن يساعد على اتخاذ تدابير العلاج في وقت مناسب قبل حصول مفاجأة مربكة.
وفي حال تمكنت التقنية مستقبلا من توقع الولادة المبكرة، سيكون بمقدور الأطباء منح النساء المعرضات للمشكلة مكملات من “البروجيستيرون”، وهي هرمونات تساعد على استمرار الحمل.
وتستطيع التقنية أيضا رصد “مقدمات الارتعاج” أي ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل، وسيكون من الممكن وقتئذ أن تتفادى الحامل مضاعفات المشكلة باتباع نظام غذائي صحي.
واكتشف الباحثان إدوارد وينغر وجين ريد، في مختبر طبي بسان فرانسيسكو، خلايا مناعية محيطة بالمشيمة تفرز إشارات كيميائية خاصة في مجري الدم، حين يكون الحمل محفوفا بالمخاطر.