بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
بالرغم من تزايد حالات الإجهاض والولادة المبكرة عالميًا يعكف باحثون في الولايات المتحدة، على تطوير تقنية طبية “ثورية” تتيح التنبؤ المبكر باحتمال إجهاض المرأة لجنينها، أو الولادة بشكل مبكر.
وبحسب ما نقلت صحيفة “ذا تايمز” فإن التقنية ستكون تحليلا للدم، ومن المرجح أن تكشف نتائج مهمة في فترة مبكرة، سواء تعلق الأمر بالجنين أو بتطور صحة الأم أثناء الحمل والإنجاب.
وتتعرض واحدة من كل ست حوامل للإجهاض، أي ما يقارب 250 ألف حالة سنويا في بريطانيا، كما أن 60 ألفا من الأطفال يولدون بالبلاد قبل الموعد بثلاثة أسابيع، وهو ما يعرضهم لمشكلات صحية جمة.
ويرجح الباحثون أن تكون مشكلات الولادة المذكورة ناجمة عن خلل يمكن رصده في الأسابيع الأولى للحمل، ومن شأن التنبؤ المبكر بمشكلات صحية لدى الأم والجنين، أن يساعد على اتخاذ تدابير العلاج في وقت مناسب قبل حصول مفاجأة مربكة.
وفي حال تمكنت التقنية مستقبلا من توقع الولادة المبكرة، سيكون بمقدور الأطباء منح النساء المعرضات للمشكلة مكملات من “البروجيستيرون”، وهي هرمونات تساعد على استمرار الحمل.
وتستطيع التقنية أيضا رصد “مقدمات الارتعاج” أي ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل، وسيكون من الممكن وقتئذ أن تتفادى الحامل مضاعفات المشكلة باتباع نظام غذائي صحي.
واكتشف الباحثان إدوارد وينغر وجين ريد، في مختبر طبي بسان فرانسيسكو، خلايا مناعية محيطة بالمشيمة تفرز إشارات كيميائية خاصة في مجري الدم، حين يكون الحمل محفوفا بالمخاطر.