الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
موسم الرياض 2025 يتجاوز 11 مليون زائر
متحدث التحالف: سفينتا الإمارات كانتا تحملان 80 عربة وأسلحة وذخائر
إغلاق 3 محطات وقود لوجود عددٍ من المخالفات
اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
رأى الكاتب صالح السعيد، أنَّ أيادي تنظيم الملالي الإرهابي قرصنت الإعلام اللبناني، ليكون أحد أذرعها في مهاجمة المملكة ، معتبرًا استقالة سعد الحريري، بداية مواجهة مندوب طهران الإرهابي – حزب الله – في عقر داره.
وأكّد السعيد لـ”المواطن“، أنَّ إعلام لبنان مسيطر عليه من أيادي إيرانية، مبيّنًا أنَّه ”لا عجب أن نرى هذا الهجوم من دولة الإرهاب والفوضى التي ينشرها ملالي طهران”.
وأشار إلى أنَّ “الإعلام اللبناني، على نهج رئيس الجمهورية ميشال عون، مرشح التنظيم الإرهابي المسمى بحزب الله، الذي يعتبر ذراع إيران في لبنان والمنطقة”.
وأوضح أنَّه “بلا شك أن اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الشهيد رفيق الحريري في ٢٠٠٥م، وتهديد حياة نجله رئيس الوزراء المستقيل سعد الحريري، عبر تدبير عملية اغتيال فشلت كما تبين في تقارير دولية، يظهران حجم الإرهاب الذي لا يخفى أي عاقل”، مشيرًا إلى أنَّ “انسحاب الحريري من المشهد السياسي اللبناني يعتبر بداية طريق الحل في مواجهة حزب الشيطان الذي انتدبه ملالي الإرهاب لتوجيه صواريخهم نحو المملكة، بما فيها الكعبة أجلّها الله”.
وأضاف أن الإعلام اللبناني،المنحاز لنصر الله وطهران يجسد حماقة حزب الله الذي يضخ أمواله لهذه الأبواق الإعلامية المأجورة.

وأوضح السعيد، في ختام تصريحه إلى “المواطن“، أنّه “لولا أننا نحترم ما نقدمه، لتناولنا حكاية حقيقية عن هيفاء وهبي مع حسن نصر الله، والتي قتل ابن عمها ومرافقه موسى وهبي، لكن لا يعنينا بغل الضاحية، وليس مجالنا رواية الحكايات، فالإعلام السعودي يحترم قراءه وعقلياتهم”، مشيرًا إلى أنَّه “بالمختصر حين كانت قنوات العالم أجمع، تنقل حوار رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري، كانت القنوات الإخبارية اللبنانية تجري لقاءات مصارحة مع متحولين جنسيًا واُخرى تبث وثائقيًا عن شذوذ الحمير!”.