رينارد يتحدث للإعلام عن لقاء العراق غدًا مراكز العمليات الأمنية الموحدة 911 نموذج مثالي لتعزيز الأمن والخدمات الإنسانية إغلاق 4 محال مخالفة لنظام بيع وخياطة الملابس العسكرية مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11859 نقطة التأمينات: احتساب مالك المنشأة آليًّا في نسبة التوطين الأفواج الأمنية تستعرض تجهيزاتها الميدانية في واحة الأمن بمهرجان الإبل ضبط مستودع يزَوّر بلد المنشأ للبطانيات وبه 33 ألف قطعة مغشوشة ضربة قوية لمهربي السموم.. القبض على 11 وضبط 198 كيلو قات في جازان أهمية كبيرة لوجود كاشف الدخان في المنشآت والمنازل شهر رمضان بعد 64 يومًا و177 يومًا تفصلنا عن فصل الصيف
شارك الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، في الجلسة الافتتاحية للاجتماع الأول لمجلس وزراء الدفاع بدول التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، الذي عقد في مدينة الرياض، اليوم، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية.
وقد افتتح المؤتمر صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بكلمة عبر فيها عن إصرار الدول الإسلامية على ملاحقة الإرهاب، وقال: إنه لن يتم السماح بعد اليوم للإرهاب بالاستمرار في تشويه الدين الإسلامي وترويع الآمنين في الدول الإسلامية. وأضاف أن الإرهاب كان يعمل بنشاط خلال السنوات الماضية في الدول الإسلامية، مؤكدًا أن المرحلة المقبلة ستشهد تنسيقًا وتكاملًا في جهود دول التحالف لمواجهة الإرهاب، موضحًا أن هناك مبادرات ستتخذ في هذا الصدد.
وبهذه المناسبة أشاد الأمين العام بانعقاد الاجتماع الأول لمجلس وزراء الدفاع بدول التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، باعتباره خطوة مهمة ورائدة على طريق مواجهة الإرهاب والعنف والتطرف بإرادة جماعية موحدة، تعبر عن موقف الدول الإسلامية وشجبها للأعمال الإرهابية الشنيعة التي ترتكبها التنظيمات الإرهابية المتطرفة.
وأكد الأمين العام لمجلس التعاون أن قيادة المملكة العربية السعودية لهذا التحالف الإسلامي تأتي من موقعها التاريخي كقبلة للمسلمين وأرض الحرمين الشريفين، ومكانتها البارزة بين الدول الإسلامية؛ نظرًا للجهود الصادقة والمتواصلة التي تبذلها لنصرة القضايا الإسلامية والدفاع عنها في المحافل الدولية، معربًا عن ثقته بقدرة الأمة الإسلامية على دحر الإرهاب والقضاء عليه؛ كونه ظاهرة غريبة على الدين الإسلامي الحنيف الذي يحرم سفك الدماء الزكية ويدعو إلى التسامح والتآلف والتعاون.