رحلة التوائم الملتصقة في المملكة محور الجلسة الأولى بالمؤتمر الدولي سعر الذهب في السعودية اليوم الاثنين المؤتمر الدولي للتوائم الملتصقة يناقش عددًا من المحاور أمطار غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ10 مساء الموقع الإلكتروني لـ برنامج التوائم الملتصقة.. تصميم عصري وعرض تفاعلي بدء أعمال السجل العقاري لـ4 أحياء بالمدينة المنورة التدريب التقني ترصد 298 مخالفة تدريبية الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جمهورية سورينام الخدمات الطبية تقدم خدماتها الإسعافية الطارئة في بطولة وزارة الداخلية الـ 14 لكرة القدم أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على 8 مناطق
دور كبير لعبه الإرهابي حسن علي محمد جمعة سلطان، المنضم مساء أمس الأربعاء إلى القائمة الثالثة للإرهاب التي أعلنتها الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب، وهذا الدور تسبب في تأجيج الفتنة بالبحرين الشقيق، وإثارة الفوضى بأمر من قطر.
تسجيلات صوتية:
وفضحت تسجيلات صوتية حسن علي محمد جمعة سلطان، والذي هاتف حمد بن خليفة بن عبدالله العطية، المستشار الخاص لأمير قطر، للتآمر على إثارة الفوضى في البحرين، وذلك على الرغم من أنه يعتبر رجل الدين، ولكنه اختار المال القطري عوضًا عن بلاده التي أوته.
ويعتبر حسن سلطان من قيادات الصف الأول في حزب الوفاق منذ أن كان يدرس في إيران 1984، حيث استمر في التحريض على الحكم في البحرين منذ التسعينيات وشارك في أحداث تقاطع الفاروق عام 2011، ثم هرب إلى لبنان عام 2011 خوفًا من القبض عليه، وسعى إلى تشويه صورة الحكم البحريني عبر قنوات “إيرانية” كالعالم والمنار.
ولم يترك الإرهابي حسن سلطان دولة تآمرية إلا وباع نفسه لها، فارتمى في أحضان قطر وإيران وحزب الله في محاولة فاشلة منه لزعزعة استقرار البحرين، كما أنه تسلم أموالاً من حزب الله لينفقها على البحرينيين الهاربين والمطلوبين.
خطط ومؤامرات:
وخطط حسن سلطان لتأزيم الأوضاع في البحرين بالتنسيق مع حزب الله اللبناني الإرهابي، كما أنه معروف عنه أنه يتردد على العراق وإيران باستمرار، وهو ما دفع البحرين لإسقاط الجنسية عنه في عام 2015، حين أصدرت السلطات في البحرين قائمة تضم 72 شخصية من أجل إسقاط الجنسية عنهم في 31 يناير، بسبب الإضرار بمصالح المملكة والتصرف بما يناقض واجب الولاء لها.
مكالمة فاضحة:
وفي إحدى المكالمات مع مستشار أمير قطر قال الإرهابي “بعد إعلان حالة الطوارئ نتوقع سيلاً من الدماء”، مضيفًا لم تعد هناك حماية للشيعة في البحرين، طالبًا نقل ذلك على قناة الجزيرة القطرية.