إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
أعلنت الهيئة السعودية للمدن الصِّناعية ومناطق التَّقنية “مدن”، تطويرها لخدمة إجراءات إصدار رخص البناء في مدنها الصِّناعية واختصار مدة إصدارها إلكترونياً، لتصبح (24) ساعة فقط، بدلاً عن (3) أيام التي كانت عليها في السابق، موضحةً أن عملية إصدار الرخص تتم بواسطة المكاتب الاستشارية المؤهلة التي تشرف على تنفيذ مشاريع العملاء، من خلال نظام الخدمات الإلكترونية لـ “مدن” .
وبين مدير عام “مدن” خالد السَّالم ، أن تطوير هذه الخدمة يأتي ضمن الأولويات التي يقوم عليها فريق منظومة “مدن” للتوسُّع في تطبيقات الأنظمة الإلكترونية، وفق أحدث المعايير التِّقنية والجودة العالية، الرَّامية إلى توفير خدمات متطوِّرة ومتكاملة في مدنها الصناعية، تلبي احتياجات ومتطلبات العملاء والمستثمرين وتوقعاتهم، وتُسهم في تحقيق توجُّهات الدَّولة وتحقيق رؤية السعودية 2030م.
وأوضح السَّالم؛ مضي “مدن” في تفعيل تَعاملاتها الإلكترونية، وسعيها الدؤوب لمواكبة تطبيق أحدث التقنيات بما يحقق نقلةً نوعيةً في أسلوب وحجم وسُرعة العمل، مؤكداً أن “مدن” تعكف حالياً على تطوير المزيد من الخدمات الجَّديدة، بالإضافة إلى إدخال التَّحسينات على الخدمات الموجودة، بما ييسر على المستثمرين، ويمنحهم المساحة اللازمة لممارسة أعمالهم بنجاح.
ويهدف نظام الخدمات الإلكترونية لـ “مدن” (eModon)، الذي يشمل خدمات تخصيص الأراضي، وتجديد العقود والتنازل عنها، وتأهيل المكاتب الاستشارية، و اعتماد المخططات، ورخص البناء، والتصاريح، وخرائط مدن، وشؤون العملاء، وتأهيل المقاولين، إلى توفير تكلفة التعاملات بالنسبة للعملاء من مستثمرين وغيرهم، وتحسين العمليات الإجرائية، ورفع درجة كفاءتها والتقليل من الهدر المصاحب لها، وتحقيق مستويات عالية من الجودة في المخرجات، كالمعلومات والتقارير والإحصاءات وغيرها، وتحقيق مستويات شفافية عالية عن طريق إتاحة الوصول إلى كل ما يهم المستثمر من معلومات وتقارير وإحصاءات، فضلاً عن التكامل مع الجهات الحكومية الأخرى على مستوى البيانات والإجراءات.