بالفيديو.. هبوط اضطراري لطائرة بسبب أرنب
رسميًا.. انضمام “شمال الرياض جيوبارك” و”سلمى جيوبارك” إلى شبكة اليونسكو
بدء تطبيق قرار رفع نسب التوطين لأربع مهن صحية في القطاع الخاص
“تعليم الرياض” تحتفي بـ 96 طالباً وطالبة فازوا بجائزة “منافس” الوطنية
الخضيري: تفريغ المنسوبين والمنسوبات لملاك فرع الرئاسة بالمدينة دعم للمسار الإثرائي للوكالة في موسم الحج
بتوجيه الملك سلمان وولي العهد.. خالد بن سلمان يصل طهران في زيارة رسمية
إدارة ترامب تهدّد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
حالة طوارئ صحية بسبب الحمى الصفراء في هذه الدولة
حساب المواطن: 5 خطوات لمعرفة قيمة الدعم
حالة مطرية ورياح شديدة على جازان تستمر حتى المساء
تعكف شركة “أرامكو” على وضع اللمسات الأخيرة في صفقة استثمارية لها بماليزيا، حيث قالت وكالة أنباء “بيرناما”، اليوم الجمعة، إن شركتي “بتروناس” و “أرامكو” تناقشان عددا من المسائل التقنية في وضع الصيغة النهائية لاستثمارات عملاقة النفط السعودي، والذي تبلغ قيمته 7 مليارات دولار في مشروع التكرير.
ونقلت الوكالة عن عبد الرحمن دحلان الوزير في مكتب رئيس الوزراء الماليزي، قوله إن الحكومة “تعطي المجال لبتروناس وشركة أرامكو لحل العديد من القضايا الفنية المتعلقة باتفاقية الاستثمار، والتي وافقت عليها العملاقة السعودية في فبراير الماضي، وتحديدًا خلال زيارة خادم الحرمين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود إلى ماليزيا، والتي تضمن شراء حصة قدرها 7 مليارات دولار في مشروع التكرير والبتروكيماويات المتكاملة (رابيد) في ولاية جوهور الجنوبية.
وقال عبد الرحمن في مقابلة مع برناما: “أتوقع أن لا يستلزم الأمر وقتا طويلا لضخ الأموال اللازمة للمشروع”، مضيفًا أنه “في الوقت الراهن، هناك شروط معينة يجب أن يحققها الطرفان لإبقاء العملية المستمرة”.
وأوضح أنه لا توجد “مشاكل كبيرة” وأن الاستثمار سيجري “قريبًا”.
ولم يشر الوزير الماليزي إلى “القضايا الفنية” إلا أن التحركات الاخيرة التي قامت بها كل من بتروناس وأرامكو، تؤكد أن المشروع يمضي على قدم وساق.
وخلال الشهر الماضي، وافقت أرامكو بشأن الحصول على حصة قدرها 900 مليون دولار في مشاريع البتروكيماويات في مجمع رابيد، وتوسيع الاتفاقية الموقعة في فبراير، كما تسعى الشركتان معا لجمع 8 مليارات دولار لضخها في مشاريع أخرى.
وكانت شركة “بيتروناس” قد أعلنت في فبراير الماضي أنها وقعت اتفاقًا مع شركة أرامكو بشأن مشروع رابيد، والذي يقدر بـ 27 مليار دولار، ويقع بين مضيق ملقا وبحر الصين الجنوبي.