ترقية نظام الترميز الجمركي إلى 12 رقمًا لتعزيز الدقة والربط التقني نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز شمال لبنان المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت توضيح من التأمينات بشأن صرف مستحقات الدفعة الواحدة العقيدي أساسيًّا في تشكيل السعودية ضد البحرين الشوكولاتة الساخنة أكثر صحة من خلال استبدال بعض مكوناتها إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والبحرين رينارد يستبعد فراس البريكان من قائمة الأخضر
نظم مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة خلال العام 2017 أكثر من 20 دورة تدريبية ومحاضرة علمية وورشة عمل استمرت لأكثر من 40 يوماً، ناقش خلالها العديد من القضايا العلمية والاجتماعية والعملية التي تخص ذوي الإعاقة.
ويأتي هذا البرنامج العلمي في إطار الدور الوطني الذي يقوم به مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة بتوجيهات من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس مجلس أمناء المركز لخدمة قضايا المعاقين وتأهيلهم وتمكينهم وتذييل كافة العقبات لدمجهم في المجتمع، من خلال إجراء الأبحاث العلمية المخبرية والميدانية وتكوين الشبكات المهنية ونشر الوعي والمعرفة وتبادل الأفكار الجديدة.
وتضمن البرنامج العلمي لعام 2017 طرح ومناقشة ودراسة أكثر من 20 قضية علمية في مجالات الإعاقة المختلفة بمشاركة نخبة من الأطباء والباحثين والمتخصصين داخل وخارج المملكة وبشراكات مع أبرز مراكز الأبحاث العالمية والمراكز الصحية.
وناقش البرنامج العلمي توظيف الاستثمار لتطوير خدمات التربية الخاصة، والتعريف بالتصلب العصبي، ووسائل العلاج الترفيهي مع ذوي اضطراب التوحد ومتلازمة داون وفرط الحركة وتشتت الانتباه، والخطة التربوية لصعوبات التعلم، واحتراف الخطة التربوية الفردية لصعوبات التعلم، والحساسية الضوئية وصعوبات التعلم، وطرق تدريب وتعليم للتدخل المبكر مع ذوي التوحد، والملتقى الثاني لفرط الحركة وتشتت الانتباه، وثقافة الصم.
كما تضمن البرنامج العلمي دورات تدريبية ناقشت؛ مقياس ستانفورد بينيه للذكاء، والاتفاقية الدولية لحقوق الإنسان للأشخاص ذوي الإعاقة والحقوق الإنسانية للأشخاص الصم في المملكة العربية السعودية، ومهارات تدريس الإملاء لذوي صعوبات التعلم، والكشف المبكر عن التوحد، وتقنين المقاييس، وتوظيف التقنية في تعليم الأفراد ذوي الإعاقة، وطرق تدريس الطلاب الصم، وإدمودو للتربية الخاصة، وتوظيف التقنية في تعليم الأفراد من ذوي الإعاقة، ومقياس وكسلر لذكاء الأطفال.