للمرة الأولى في تاريخه.. نيوم يصعد لدوري روشن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 588 سلة غذائية في عدن
البدير يلتقي الرئيس معز ويزور أول عالم مالديفي تخرج من الجامعة الإسلامية
النصر يحقق فوزه الثاني في غياب رونالدو
أول شراكة دولية لـ أحياها الإنسانية لتعزيز الثقافة المالية للمرأة العربية
نشاط للرياح المثيرة للأتربة من الغد حتى السبت
رصد بقع شمسية في سماء الشمالية
ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي
ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الهندي في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
الأهلي يواصل انتصاراته بثلاثية في شباك الوحدة
لا تزال الادعاءات الإيرانية باحتجاز المملكة لرئيس الحكومة اللبنانية المستقيل، سعد الحريري، تتلقى الضربات المتوالية، فبعد وصوله إلى باريس، سلطت العديد من وسائل الإعلام الدولية الضوء على رحلة الحريري، والتي جاءت تلبية لدعوة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال الأيام الماضية.
وأشارت وكالة الأنباء الفرنسية “AFP”، إلى أن أحدث الادعاءات التي أطلقتها إيران الداعمة الرئيسية لحزب الله اللبناني، والتي تتعلق ببقاء أبناء الحريري في المملكة كضمان لعودته مجددًا إلى الرياض، غير دقيقة، مشيرة إلى أن تلك التكهنات بعيدة عن الواقع.
وقال مصدر مقرب من رئيس الوزراء لوكالة فرانس برس، إن نجلي الحريري المولودين في 2001 و 2005 على التوالي، بقيا في الرياض لأداء امتحاناتهما المدرسية، مشيرًا إلى أنه “من المقرر أن يصل ابنه الأكبر حسام، والذي وُلد عام 1999 إلى باريس بشكل منفصل قادمًا من لندن”.
وقال المصدر “إن الحريري لا يريد إدخال أبنائه في القضية السياسية الحالية”، خاصة في ظل مخاوفه الشديدة من عمليات الاغتيال التي أنهت مسيرة والده رفيق الحريري السياسية.
وقال مصدر مقرب من الحريري إن رئيس مجلس الوزراء اللبناني المستقيل عقد اجتماعًا “ممتازا ومثمرا وبناء” مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان قبل مغادرته إلى فرنسا، الأمر الذي يفند كافة الادعاءات التي تشير إلى احتجاز الحريري في المملكة.
ولفتت الوكالة الفرنسية، إلى أن ماكرون يرى في حضور الحريري ما يمكن اعتباره بادرة أمل لإيجاد حل مرضي على المستوى السياسي في لبنان، خاصة في ظل رغبة إيران في استمرار نفوذها، المتمثل في دعم حزب الله تحت غطاء سياسي واضح.