ضبط مواطن لترويجه الإمفيتامين المخدر وأقراصًا محظورة بالقصيم كيف تمتلك مشروعك وعملك الحر؟ عملية نوعية تحبط تهريب 180 كجم من القات وتطيح بـ10 مهربين هل يوجد وقت مثالي لتناول دواء الضغظ؟ 5 فئات تحتاج لتلقي لقاح الإنفلونزا أكثر من غيرها أمانة جدة تطلق حملة للتبرع بالدم دولة إفريقية تسجل 32 حالة وفاة بسبب الكوليرا سعود كاتب يتوقع ظواهر إعلامية جديدة.. مستقبل الصحافة بين ترامب وماسك أسعار القهوة تقفز لأرقام قياسية.. ما علاقة حرائق البرازيل؟ أمانة الرياض تتيح خدمة إصدار نظام البناء عبر تطبيق مدينتي
في طريقه إلى مطار الرياض الدولي، مغادرًا المملكة العربية السعودية، غرّد رئيس الوزراء اللبناني المستقيل سعد الحريري، مؤكّدًا توجّهه إلى العاصمة الفرنسية باريس.
واختار الرئيس الحريري، التغريد باللغة الإنجليزية، ردًا على وزير الخارجية الألماني سيغمار غبريال، موضّحًا أنَّ “القول إنني محتجز في السعودية، وغير مسموح أن أغادر البلاد هو كذبة، وأنا في طريقي إلى المطار يا سيّد سيغمار غبريال”.
يذكر أنَّ سيغمار غبريال كان قد التقى نظيره اللبناني جبران باسيل منذ يومين، وقال في مؤتمر صحافي مشترك: “أرحّب بدعوة الرئيس الفرنسي للحريري للذهاب إلى باريس، وهذه إشارة واضحة أنه غير مقيد في حريته”.
وكان الإعلام الممول من طرف حزب الله الإرهابي ومن خلفه نظام الملالي، قد حاول التغطية على استقالة الحريري وأسبابها التي أوضحها في بيان متلفز، عبر الترويج لشائعة احتجازه وعائلته في المملكة العربية السعودية، بغية التشويش على طلبه الشرعي بسحب سلاح الميليشيات الممولة من إيران، والقضاء على إرهابها في الشارع اللبناني، وفق اتفاق الطائف.
وجاءت استقالة الحريري، عقب اختطاف حزب الله الإرهابي، القرار اللبناني، متّخذًا من الرئيس ميشال عون، غطاءً سياسيًا لسلاحه غير الشرعي، الموجّه إلى صدور اللبنانيين بالدرجة الأولى، والسوريين ومن قبلهم العراقيين والكويتيين والبحرينيين واليمنيين، في تحرّك ممنهج يديره ملالي طهران.