خالد بن سلمان في طهران.. رفع مستوى التنسيق والتعاون بين السعودية وإيران
بالفيديو.. هبوط اضطراري لطائرة بسبب أرنب
رسميًا.. انضمام “شمال الرياض جيوبارك” و”سلمى جيوبارك” إلى شبكة اليونسكو
بدء تطبيق قرار رفع نسب التوطين لأربع مهن صحية في القطاع الخاص
“تعليم الرياض” تحتفي بـ 96 طالباً وطالبة فازوا بجائزة “منافس” الوطنية
الخضيري: تفريغ المنسوبين والمنسوبات لملاك فرع الرئاسة بالمدينة دعم للمسار الإثرائي للوكالة في موسم الحج
بتوجيه الملك سلمان وولي العهد.. خالد بن سلمان يصل طهران في زيارة رسمية
إدارة ترامب تهدّد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
حالة طوارئ صحية بسبب الحمى الصفراء في هذه الدولة
حساب المواطن: 5 خطوات لمعرفة قيمة الدعم
بعد أيام تحل ذكرى اغتيال رفيق الحريري، رئيس وزراء لبنان الأسبق، في وقت تعاني فيه لبنان من أزمات تعيد إلى الأذهان الأجواء التي سبقت اغتياله.
اغتيال رفيق الحريري مثّل صدمة للشارع اللبناني والعربي، وأشارت أصابع الاتهام إلى حزب الله وسوريا ودورها المشبوه في لبنان.
وبعد عدة شهور من التحقيقات في جريمة اغتيال رفيق الحريري ظهرت عدة أدلة دامغة تثبت تورط ميليشيا حزب الله في عملية الاغتيال.
خماسي حزب الله:
وكانت لائحة الاتهام الأولى في اغتيال رفيق الحريري أدانت خمسة من أفراد ميليشيا حزب الله بالوقوف وراء اغتيال الحريري، الذي أعقبته عمليات اغتيال أخرى استهدفت ساسة ومسؤولين من لبنان.
والخمسة المتورطون في اغتيال الحريري من حزب الله هم: مصطفى بدر الدين (52 سنة)، وسليم عياش (50 سنة)، وهما مسؤولان عسكريان في حزب الله الإرهابي.
وقبل أيام استقال رئيس وزراء لبنان، سعد الحريري، محملًا حزب الله المسؤولية عن تأزم الموقف في لبنان.
وفي بيان الاستقالة الذي أشار سعد الحريري، إلى اكتشاف محاولة حديثة لاغتياله، وذلك في سياق تشخيصه لحالة الهيمنة الإيرانية على لبنان، من خلال حزب الله ومقاربته بين الوضع الراهن وبين الظروف التي سبقت اغتيال والده رفيق الحريري.
وفتحت استقالة سعد الحريري الباب أمام قرار اتهامي مرتقب ستصدره المحكمة الدولية، يتضمن أسماء وتفاصيل جديدة عن مسؤولية حزب الله وإيران عن حادث اغتيال رفيق الحريري.
وقد توالت في الفترة الماضية الكشف عن وثائق ومعلومات وشهادات، أنضجت التحقيق وأوصلته إلى مرحلة المحاكمة، بحسب تصريحات منسوبة إلى الناطقة باسم المحكمة وجد رمضان.
والمعروف أن اغتيال رفيق الحريري وقع في 14 فبراير 2005 ومعه 21 شخصًا، عندما انفجر ما يعادل 1000 كيلوجرام من مادة التي إن تي أثناء مرور موكبه بالقرب من فندق سان جورج في بيروت.