إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
نجحت مدرسة بنات في تعليم محافظة وادي الدواسر، في رفع نسبة الانضباط لطالباتها بعدم الغياب أو التأخر نهائياً لمدة 45 يوماً من بداية العام الدراسي الحالي، بتنفيذها لمجموعة من الإجراءات والحوافز أسهمت بشكل مباشر في رفع نسبة الانضباط من 14% لنفس الفترة من العام الدراسي الماضي، إلى 42% خلال الشهر والنصف الماضية من العام الحالي.
وأفادت وكيلة مدرسة نزوى لشؤون الطالبات سارة العليان، التي نجحت مدرستها في تلك المبادرة، أن المدرسة عمدت الى الاهتمام بذلك الجانب إدراكًا منها لأهمية الانضباط المدرسي في تهيئة البيئة التربوية والتعليمية لتحقيق أهداف المدرسة العملية والتربوية، والمساهمة في تعزيز البيئة المدرسية الآمنة ونشر السلوكيات الإيجابية.
وأوضحت مرشدتا الطالبات بالمدرسة سارة مرضي، وشيخة الغانم، أنهم نفذوا البرنامج بتطبيق عدة إجراءات للمساهمة في توفير البيئة المدرسية التي يبتغونها ومن أهمها التواصل مع المنزل وأفراد الأسرة من أم وأب وتعريفهم بالإرشادات والتعليمات الخاصة بالسلوك والنظام وأهمية الالتزام بهما، وهو ما عزز الشعور بالمسؤولية والانتماء للمدرسة، كما تم تكثيف برامج إدارة التوجيه والإرشاد والتوعوية بنوعيْها الوقائي والعلاجي، وتكثيف النشر الإعلامي لثقافة الانضباط المدرسي، ومتابعة تطبيق قواعد السلوك والمواظبة في المدرسة، بالإضافة الى الاهتمام وبشكل كبير بالجانب التحفيزي والترفيهي للطالبات المنضبطات، والارتقاء بالسلوكيات الحسنة وتعزيزها، وتعهدها بالتشجيع والرعاية بكل الوسائل التربوية الممكنة.
وأكد أحد أولياء الأمور أن نتيجة انضباط ابنته أدى إلى الرفع من مستواها الدراسي، وأسهم في نموها الاجتماعي، وأصبحت تنتظر اليوم الدراسي التالي بشوق ورغبة جامحة، خاصة وأنها تجد تحفيزًا بأساليب متنوعة كل يوم.