بيدرو إيمانويل: استعدنا الثقة بالفوز الأخير ومباراة الخلود مهمة دراسات لتحويل النفايات النووية إلى ذهب نادر الأهلي في بيان رسمي: ندعم استمرار ماتياس يايسله سلطان بن خالد: دعم القيادة الرشيدة جعل السعوديين يتميزون بكافة المجالات المرور يحذر: إخراج الأطفال من نوافذ المركبات يعرضهم للخطر جبل سيرين.. ملتقى الشُّعب المرجانية والمياه الفيروزية بسواحل مكة المكرمة دراسة تحذر من تأثير الشاشات على الأطفال أثناء الوجبات عصابة سرقة المركبات والأسلاك والقواطع الكهربائية في قبضة شرطة الرياض كهوف الهبكة شمال السعودية.. كنوز خفية ووجهة المغامرين تسريب مواصفات آيفون 17 إير.. فائق النحافة
حذر بعض المختصين من غياب الهوية العربية والأمازيغية عن الجزائر، خلال السنوات المقبلة؛ بسبب إقبال الجزائريات على الزواج العرفي من الأجانب ذوي الأصول العرقية المختلفة.
وباتت ظاهرة زواج الجزائريات من وافدين من جنسيات مختلفة عرفيًّا، حديث الشارع الجزائري، خصوصًا بعد ظهور أجيال جزائرية جديدة لا تحمل أصولًا عربية ولا أمازيغية.
ومع ارتفاع نسبة العنوسة ترغب الجزائريات من الزواج من أي وافد قادم لغرض العمل أو التجارة، ويلجأون للقضاء لإثبات هذا الزواج بأثر رجعي بعد إنجاب أطفال.
ويعود السبب في انتشار هذا الزواج إلى القانون الجزائري الذي يمنع زواج الجزائرية المسلمة من وافد غير مسلم، فتلجأ إلى الزواج العرفي (غير المدني) ويعلن الزوج إسلامه ليتم الزواج، ثم بعد ذلك يقيمان الدعاوى القضائية لإثبات ذلك الزواج مدنيًّا للتحايل على القانون، خاصة إذا كان هناك أبناء.
وقالت مصادر قانونية جزائرية: إن هذا الزواج أصبح منتشرًا بكثرة في الجزائر، خصوصًا أن السلطات الأمنية تشدد في تسجيله إذا كان الأشخاص الراغبون في الزواج من جزائريات يحملون جنسيات وأديانًا أخرى.