طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
تتوالى الضربات والصدمات على قطر ورموزها السياسية والإعلامية بسبب ممارساتها العدائية وتدخلاتها في دول المنطقة، ودعمها للإرهاب والتطرف.
واليوم يخضع الرئيس التنفيذي لمجموعة “بي إن ميديا” السمعية البصرية، القطري ناصر الخليفي، لجلسة استماع أمام مكتب المدعي العام السويسري، على خلفية شبهات فساد في منح حقوق البث التلفزيوني لكأس العالم.
ومن المقرر أن يستمع مكتب المدعي العام السويسري في بيرن، إلى رد الخليفي حول الاتهامات التي تَطَال أيضاً الأمين العام السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، الفرنسي جيروم فالك، والموقوف 10 أعوام عن ممارسة أي نشاط مرتبط بكرة القدم من طرف الفيفا في قضايا أخرى.
وكان القضاء السويسري قد كشف في 12 أكتوبر عن فتح تحقيق في قضايا فساد بخصوص منح حقوق النقل التلفزيوني لنهائيات كأس العالم 2026 و2030؛ حيث يُتهم الخليفي بدفع رشوة.
وبموجب هذه الوقائع وبسرية تامة، بدأ مكتب المدعي العام تحقيقه في 20 مارس 2017، وأشرف على عملية منسقة أُجريت في آن واحد في فرنسا واليونان وإسبانيا وإيطاليا.
وفي الجزء الفرنسي، في 12 أكتوبر الحالي، تمت مداهمة المكاتب الباريسية للقناة القطرية “بي ان سبورتس” من قِبَل مكتب النيابة العامة المالية الفرنسية، وفي اليوم التالي قامت الشرطة الإيطالية بتفتيش فيلا في سردينيا تُقَدر قيمتها بـ7 ملايين يورو، وتشتبه الأخيرة في أن هذا السكن يشكل وسيلة الفساد التي استخدمها ناصر الخليفي (…) مع (جيروم فالك) للحصول على حقوق النقل التلفزيوني «المجرّمة.