ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
قال رائد خوري، وزير الاقتصاد والتجارة اللبناني: إن التكلفة التي واجهها الاقتصاد اللبناني جراء الأزمة السورية بلغت 18 مليار دولار من عام 2011 حتى عام 2017، استنادًا إلى أرقام وإحصاءات حول النازحين في لبنان، مصدرها البنك الدولي والمجتمع الدولي.
وأضاف في مؤتمر صحافي عقده اليوم السبت: “إن الناتج المحلي انخفض من 8% عام 2011 إلى 1% عام 2017، كما فاقت اليد العاملة للنازحين 384 ألفًا، وأصبحت نسبة البطالة حسب الإحصاءات عند اللبنانيين 30%، وزادت نسبة الفقر 53% في الشمال، 48% في الجنوب و30% في البقاع”.
ولفت إلى أن معدل راتب النازح السوري بلغ 278 دولارًا أي بنسبة 50% أقل من الحد الأدنى للراتب اللبناني، بالتزامن مع استقبال لبنان النسبة الأعلى للنازحين في العالم وهي 35%، نسبة لعدد سكانه.
وأكد أن الأزمة السورية زادت الطلب على الطبابة بنسبة 40%، في حين تعاني المستشفيات الحكومية من مشكلات مادية حادة، خصوصًا أنها قبل العام 2011 كانت تواجه صعوبات في تأمين مصاريف الاستشفاء للمواطنين اللبنانيين.
وتطرق إلى الضغط الذي يشكله النازحون على قطاع التعليم، قائلًا: “وصل عدد الطلاب السوريين إلى 200 ألف طالب”.