خبأه في مركبته.. القبض على مروج القات في عسير السعودية تسلّم موريتانيا كمية من لحوم الهدي والأضاحي رياح شديدة وعواصف رعدية ممطرة على منطقة جازان تسيير جسر جوي وآخر بري لنقل المساعدات السعودية إلى سوريا جولة مطرية جديدة تبدأ بعد غدٍ الفترة الزمنية لإجراء الفحص الفني الدوري للمركبات قدم شكره للسعودية.. الشيباني: السعودية أكدت استعدادها للمشاركة بنهضة سوريا ودعم وحدتها الملك سلمان وولي العهد يعزيان بايدن في ضحايا حادث نيو أورليانز الإرهابي حساب المواطن: نتحقق من البيانات بشكل دوري شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق
اعتبر عدد من الخبراء أن تصعيد شقيقة زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، البالغة من العمر 28 عامًا إلى أعلى هيئة لصنع القرار في البلاد هو علامة على تعزيز موقفه من خلال جذب أهم أشخاصه إلى مركز السلطة.
وذكرت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية، أن كيم يو جونغ قد عينت كعضو مناوب فى المكتب السياسي داخل حزب العمال الحاكم في كوريا الشمالية، وهو الجهاز الحزبي الغامض الذي يتمتع بصلاحيات عالية حيث يقرر شؤون الدولة العليا.
وقالت مون هونج سيك، زميلة البحوث في معهد استراتيجية الأمن القومي: “نظرًا لأنها امرأة، فإن كيم جونغ أون لا يرى فيها تهديدًا أو تحديًا لقيادته”، مؤكدة أن “كما يقول المثل الدم أكثر سمكًا من الماء، وكيم جونغ أون يعتقد أن كيم يو جونغ يمكن الوثوق بها”.
على عكس عمتها، التي تمت ترقيتها إلى المكتب السياسي في عام 2012 بعد أن قضت أكثر من ثلاثة عقود في الحزب، ارتقت كيم يو جونغ إلى السلطة بوتيرة لم يسبق لها مثيل.
وظلت العمة كيم كيونغ هوي في موقعها السياسي منذ أن تم إعدام زوجها جانغ سونج ثايك، الذي كان يعتبر القائد رقم 2 في بيونغ يانغ، في عام 2013.
وتعتقد وكالة التجسس الكورية الجنوبية أن العمة الآن في مكان منعزل بالقرب من بيونغ يانغ، تخضع فيه للعلاج وفقًا لما ذكره مؤتمر صحفي في البرلمان بأغسطس.