مساند: 5 خطوات لسداد رسوم إصدار التأشيرة للعمالة المنزلية الاتحاد السعودي يُنهي تعاقده مع مانشيني صحوة الرياض تهدد رغبة الاتحاد بمواصلة الانتصارات قبل لقاء الخليج.. الوحدة يُعاني على أرضه كريم بنزيما يسعى لتكرار رقم غائب منذ 2021 التشكيل الرسمي لمباراة الأهلي والزمالك في السوبر توضيح من حساب المواطن بشأن رفع المستندات عبر صوتك مسموع الشباب يتقدم على العروبة بهدف في الشوط الأول موسى ديابي يقترب من تحطيم رقمه مع أستون فيلا الأمطار ترسم لوحة جمالية وتنعش أجواء الباحة
أفرجت السلطات الأميركية، عن السجين لامونت ماكنتاير (41 عاماً)، الذي أمضى 23 عاماً وراء القضبان بسبب خطأ قضائي.
وأوضحت صحيفة “واشنطن بوست”، أنَّه أدين ماكنتاير، وهو من كنساس (وسط)، بتهمة ارتكاب جريمة مزدوجة العام 1994. وعلى الرغم من أنه كان في سن السابعة عشرة، صدر في حقه حكمان بالسجن مدى الحياة، بالاستناد إلى شهادة أشخاص تراجعوا بعد ذلك عن إفادتهم.
وأشارت إلى أنّه “لم يقدم مكتب المدعي العام في تلك الفترة، أي دليل يثبت الرابط بين لامانوت ماكنتاير وجريمتي القتل”، مبيّنة أنّه “خلال مراجعة أحد القضاة لهذه القضية، قال مارك دوبري، المدعي العام الجديد المعني في القضية: إنَّ ثمة معلومات جديدة تلقي بظلال الشك على ضلوع ماكنتاير فيها، ما دفعنا إلى الطلب من المحكمة الإقرار بوجود ظلم واضح”.
وبيّنت أنّه “لم يصدر المحققون بعد وقوع الجريمة أي مذكرة تفتيش، ولم يكتشفوا رابطاً بين لامونت ماكنتاير والضحايا”، لافتة إلى أنَّ “منظمة ميدويست إينوسنس بروجيكت، التي ساعدت في الإفراج عن الرجل الذي لطالما أكّد براءته، اعتبرت أنَّ التحقيق كان متسرعاً وسطحياً”.