مباراة الأهلي والهلال تجذب الأنظار إلى جدة
قبل كلاسيكو اليوم.. نتائج الهلال والأهلي على ملعب الإنماء
سلطان بن سلمان يفتتح المعرض التوثيقي لمسيرة مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 109 كيلو قات في جازان
مغادرة أولى رحلات المستفيدين من مبادرة طريق مكة من باكستان
رصد هلال شهر ذي القعدة في سماء الوطن العربي بعد غروب شمس اليوم
التخصصات الصحية تعلن بدء التقديم على برنامج فني رعاية مرضى
شراكة استراتيجية بين طيران ناس وسار لربط حجوزات الرحلات الجوية بقطار الحرمين
السديس: تمسكوا بالكتاب والسنة وابتعدوا عن الابتداع والإحداث في الدين
شركة الدرعية تُبرم عقدًا بقيمة ـ4.2 مليار ريال لتطوير البنية التحتية
كعادتها تواصل قناة الجزيرة الخلط بين ما هو ديني وما هو سياسي، في إطار تخبطها لتنفيذ أجندة تنظيم الحمدين؛ حيث انتقدت اعتزام المملكة إنشاء سقف متحرك فوق الكعبة لحماية الزوار من الحرارة، معتبرةً أنه سيحولها إلى مدينة ترفيهية.
وزعمت الجزيرة: إن مشروع تطوير مكة المكرمة سيجعلها أقرب لمدينة لاس فيغاس الترفيهية من كونها مدينة دينية.
وأشارت الجزيرة إلى أن مكة سوف تتحول إلى مدينة ترفيهية بدلًا من مدينة مقدسة للعبادة في محاولة منها للإساءة إلى أطهر بقاع الأرض.
وعلى الفور أطلق المغردون وسمًا على موقع تويتر باسم “الجزيرة تسيئ للكعبة”، انبرى من خلاله السعوديون للدفاع عن الكعبة ومكة والحرمين الشريفين، وفضحوا أهداف تنظيم الحمدين القذرة من وراء هذه الحملة.
في البداية قال الكاتب الاقتصادي برجس البرجس مستنكرًا: سقف متحرك فوق الكعبة للترفيه!! هل مشكلتكم مع السياسة أم مع الإسلام؟!
وأضاف البرجس: أن هذه الأسقف منتشرة في كل مكان، لافتًا إلى أن الجزيرة توظف إعلاميين موالين لها في الصحف العالمية وتدفع لهم رواتب عالية، لتمرير مثل هذه الأخبار عن طريقهم.
وأضاف نايف الغامدي: “لحماية المصلين من درجة حرارة تلامس ٤٨، وأنتم تشبهونها بلاس فيغاس حسبنا الله ونعم الوكيل”.
بدوره قال تركي بن محمد: “هل أغاظهم إقبال المسلمين على مكة ليقوموا بتضليل وخداع العالم للصد عن المسجد الحرام، وصمة عار جديدة تضاف لسجلهم البغيض”.
وبنفس المعنى قال توفيق الفهد: “لا جديد من قناة الحقيرة تشويه كل ما يتعلق بجهود المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين الدعم القطري الخبيث لها يفضحهم”.
وأضاف المغرد “حفيد الخنساء”: “قناة الجزيرة رأس حربة في الهجوم على الإسلام؛ فهي منبع الفتن ومقر للمؤامرات على الأمة الإسلامية”.